لمتابعيني الأعزاء

مناقشة

سلام الله عليكم و رحمته و بركاته
أعلم أن لكثير منكم عتاب علي لأنني:
1_ أصبحت أتأخر في الرد كثيرا على استفساراتكم
2_أتأخر أكثر في تنزيل أجزاء القصص و الروايات ناهيكم عن نشر روايات جديدة من الأساس 😢
3_قد لا يعجب البعض تغييري للون الذي أقوم بكتابته

و لهذا قررنا نحن حنفي شيخ الصيادين 😅😜 بصوت الفنان عبدالفتاح القصري عمل هاذوها المناقشة للحصول على التغذية الراجعة منكم و الرد على إستفساراتكم

و رغم أنني أكره التبرير و الأعذار، لكن قبل كل رواية أقوم بالبحث كثيرا و قراءة العديد من المواقع و الكتب التاريخية و البحث الجغرافي عن الأماكن قبل نشرها لأني أكره أن أقوم بنشر حقائق مخالفة حتى و لو كان العمل نفسه محض خيال..

أيضا بسبب ظروف عملي و ذلك لأنني كنت أقوم بعدة وظائف في نفس الوقت (معلم و مدرب و أخصائي تنمية مهنية مستمرة بالبرنامج الرئاسي لتطوير التعليم و مرشد تعليمي) في الفترة السابقة و حتى بداية شهر فبراير، فلم يكن هناك وقت لتمشيط شعري نفسه سوى مرة واحدة باليوم و النوم كل ليلة لمدة ساعة و نصف فقط 😕😭 و هذا ما دفعني للإستقالة و التفرغ لأعمال التدريس فقط.. و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن، نظرا للتطوير التكنولوجي بالتعليم بالمرحلة الثانوية فقد صرت مدربا و متدربا و معلما 😅😂 3*1 (شامبو و بلسم و ملطف)  لا أعلم لماذا أستمر بهذه المهنة؟! و لكن لا أنكر أن بها شيئا ما يدفعني للمضي بها قدما.

حسنا.. فلنعد للجانب المهم.. القصة الأخيرة (الدمية)  كانت عن لغز محير و واقعي حدث بالفعل و الأماكن المذكورة كالعادة حقيقية، و لكن يشوب ما نقل على الألسن الكثير من الثغرات الناقصة، فقررت سدها بما جاد به عليّ تفكيري. إذا أعجبكم هذا اللون من الكتابة فأخبروني بالتعليقات عن ألغاز تاريخية تودون سبر أغوارها ( و ربنا يستر😂)

أعدكم أن أكتب قصة تاريخية أخرى، و لكن ذلك سيتطلب منكم الصبر كي أجد فكرة جديدة و أقوم بالبحث المناسب لها ( و الأهم ثم الأهم و هو توفر الوقت الكافي لذلك) ..
😅 ( 🐣🍅 إحتفظوا بهم و ألقوهم إن لم تعجبكم الروايات)
خالص تحياتي لصبركم الجم و تشجيعكم الدائم و حسن متابعتكم. و بإنتظار مشاركتكم.

ملحوظة:

الصور من تصويري ليست حديقة و إنما أحواض زرع صغيرة مجاورة لمكان عملي ❤
SalwaM