برغم طلب القراء الأعزاء بكتابة قصة تخصة الأكراد و بداية البحث الحثيث عن إحدى الشخصيات الملهلمة التي قررت كتابة قصة عن حياتها، و مالم يذكر في كتب التاريخ عنها و بداية الكتابة بالفعل.. إلا أن سيدة مسنة حكت أمامي قصة حياتها في لحظات قليلة و دموع في عينيها و إبتسامة علي ثغرها الخاوي تقريبا من الأسنان...
لذا قررت مشاركتكم قصتها و رحلتها في عدة محافظات بمصر. لقد تعلمت الكثير منها، و أرجو أن يتجدد الأمل بداخلكم كما عم قلبي الفرح و الحب لهذه المرأة.
سأحاول أن أكتب القصة الأخرى أيضا، و لكن بعد إنتهائي من قصة الحاجة فكرية 😍