من لم تكن الصلاة أعظم واجباته، وأجلّ اهتماماته فهو لم يعرف إلى الآن المقصود من مشروعية الصلاة، ولهذا عظّم الله قدرها، وفخّم أمرها،
قال تعالى:
"إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً"،
"إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر"،
"وأقم الصلاة لذكري"،
"واستعينوا بالصبر والصلاة".