CHAPTER 14

1.2K 59 8
                                    

Hello angel~💛🌻

استمتعوا~

_لم يتم التحقق من الأخطاء الإملائية _

لقد كان يمشي بيكهيون بين الأزهار يستنشق شبق رائحتها
يلمسها ب أنامله الرقيقة في يوم مشمس من أيام إبريل

كان تشانيول يقف على شرفة غرفته في القصر يراقب ذلك الملاك بين الزهور

لكن ما عكر صفو مزاجه صوت إطلاق النار و صوت صهيل احصنة ليدخل أحد جنوده إلى الغرفة

"مولاي هجوم!"

"من من؟"
تكلم تشانيول بينما يرتدي درعه و يحصن نفسه ليتذكر بيكهيون في الاسفل!!!

"من مملكة سيفينوي "
/اختراع حالي بالي خارق حارق متفجر/

"اللعنة "
تكلم و هو ينزل عم الدرج راكضا إلى الأسفل حيث حديقة الزهور

جال بنظره حول الحديقة !
علا و عسى يجد بيكهيون لكنه لا يظهر في أي مكان !
أين سوف تذهب روحه ؟ كيف يعيش دون روحه؟

ليرى زهرته بين يدي أحد الجنود الأعداء
"أتركه حالا أيها الحثالة "

حسنا كان تشانيول و أصبح ذئب قد يقتل الجميع من أجل تلك الزهرة البيضاء النادرة

"اوه نقطة ضعف الملك الشاب "
أجاب الطرف الآخر بنبرة استفزازية

كان بيكهيون بين يده و عقدة تشكلت بين حاجبيه من الخوف و جسده يرتجف و عينيه تكاد تدمع

هذا المنظر جعل الملك في أوج غضبه
اميره يبكي بين يدي حثالة أمامه

"أيها الاوغاد "
لقد عرف الآن من يمسك بصغيره
انه مارك عدوه اللدود

بقوا على هذه الحال مدة طويلة في صراع و تشانيول يحاول قدر الإمكان أن يحرر بيكهيون من ذلك اللعنة مارك

حتى انتهى الأمر بهرب مارح و انسحاب جنوده

وبيك معهم!

"اللعنة اللعنة علي لو كنت أسرع قليلا "
تكلم تشانيول بينما ينوح لوحده في تلك الغرفة الكئيبة الخالية من روحها

تشانيول لايستطيع العيش دون أن يتنفس نفس الهواء الذي يتنفسه صغيره!

"بيكككك انا _شهقة_ اشتقت لك يا حبيبي يا حبيب قلبي مالذي يفعلوه بك "

"يا لك من جميل الحق مع ذلك الوغد بحبك فأنت ...جميل"
تحدث مارك بينما يفحص جسد الذي واقف أمامه و وجهه

Royal Palace || Chanbaek حيث تعيش القصص. اكتشف الآن