كأن الصمت يملك سلاحا ويوجهه إلى أجزائي المتبقية فأخاف أن أتكلم
كأن روحي ملزمة على ذلك
كلما تحدث أحد إلي لا أنطق كأصم يريد النطق ولكنه غير قادر على ذلكفعلت ما بوسعي كي أدفع هذا الألم بعيدًا، لكن كل يوم أصحو وأجده ما يزال موجودًا ، ماذا بوسعي أن أفعل أكثر؟ لم يفلح شيء في إذابة هذا العشق ولحنين والاشتياق والتعب المزمن ، أشعر أني مثل سياج صدئ فات أوان ترميمه .!💔
ما يؤلمني في هذه الحياه
اني اظنهم يبادلوني مشاعر الحب ولكن اكتشفت
اني انا الوحيد الذي يحبهم فقط ﻻ أكثر😥😥