بسم الله
إسم الرواية:The illusion
و معنها :....الوهم
طبعاً أسم الرواية ليها معنى كبير و سوف تلحظ عندما تقرأها
💕هذي أول رواية نتمنى منكم الدعم بالتعليقات عبروا عن رأيكم💕
🌺🌺🌺🌺طبعاً هذي رواية من نوع تاني يعني تختلف .
كم رواية نقرا فيها ما في حد عمل مثلها يعني نوع جديد هذي فكره من 2015
بعد فترة طويلة فكرت كثير في ناس تقول حلوة وحبتها و شجعتني نتمنى حتى أنتم تحبوها♥♥🌼🌼🌼
🌷بقلم:doaa1111🌷
﴿البداية﴾
أسفل ضوء القمر الذي ينير في كل مكان، والنجوم المتنثرة في السماء، كأنها تحمي القمر، وتساعدها في نشر النور، ولكن الضوء لم يصل إلى قلب شخص ما، تها في متاهات الظلام و لم يستطع أن يرى أين قلبه
.~~~~~~~~~~.
ظلام
تألم
دموع
وهم
.~~~~~~~~~~.في تلك الغرفة شبه المظلمه، التي يحاول الضوء بصعوبة الدخول إليها ولكن لم ينجح منها إلا القليل ، وفي زاوية الغرفة وبقرب النافذة التي تنعكس عليها فتاة تجلس على الأرض الباردة
---
...ارخت جسدها على الحائط بتعب، وتحمل بين يدها هاتفها ، تحدق بعيناها الزمرد خالية من التوهج والبريق . تنظر بتركيز إلى الرسالة التي كتبتها ، تقضم شفتيها بتوتر، هل ترسلها؟ أو لا، تغلق عيناها بقوة وتضغط على إرسال، تنهيدة عميقة تعبر عن الألم الذي يتعمق في قلبها
لعقت شفتيها بهدوء ولكن، تجعد وجهها بانزعاج وهي تشعر بطعم الدماء، ببطئ ترفع أصبعها الابهام وتمرره على شفتيها تنزل مقلتيها نحوه أصابعها،التي تزينها القليل من الدماء .
...تحت ضوء القمر تحاول أن تجمع نفسها المبعثرة التي لا تستطيع حتى الآن أن تجمعها
تنظر بشرود إلى الليل الملون و يدعبها نسمات باردة بنعومة أغمضت عيناها بتمتع شعور جميل جدا ، تنهيدة عميقة لتهدأ أنفاسها وتحاول أن تنظم أفكار التي تدخل إلى عقلها ولا توجد حل لها
.~~~~~.
تشعر بضوء هاتفها يضيء، تحرك رأسها نحوه و تقربه قليلا لكي تستطيع أن ترى ، وصول إشعار
(ثم إرسال رسالة)
ترخي رأسها على حائط و تغمض عيناها المرهقة بهدوء، سالت دموعها على وجنتيها
قلبها الذي ينبض يحاول يمسك بك بشدة ولكن أنت تتركه كل مرة تفعل ذلك وانت لم تشعر به عندما ينكسر
لماذا تفعل هكذا؟
~
~
~
أنت تقرأ
The Illusion
Fanfictionالفارق بين الماضي و الحاضر و المستقبل، ليس سوى وهم عنيد مستمر و أذا اخبرتكم إن البطلة تعاني من الماضي و الحاضر! ولكن لا تعرف ماذا يحدث في مستقبل... و هل تبقى تعاني إلى الأبد...؟ أو هل يفوز الماضي أو الحاضر؟ في الحب...... وأسرح في خيال الماضي، و...