11

173 20 1
                                    




"آن هيُون؟".


" جِيهيون؟ ".


دفعنِي نحو حضنهُ وأبتسمَ.


" متَى قمت بالرجُوع الي هُنا؟ ".


" مُنذ عدة أيام فحسب".


"كِيفَ تجرأتَ عدم إخبَاري بأي شئ!".


ومن حِيث العدم عيناي قَامت بصنع تواصل معَ خاصة يونغِي.


بشكل مُفاجأ خطوتُ نحوه وقمتُ بسحب يده مَن خاصة الفتاة.


" لازلتَ مُصرًا على الكذب؟ ".


" وانتِ لازلتِ تُريدين احدًا يُغطي مكاني؟ ".


" يونغي رجاءًا، انهُ مُجرد صدِيق من فرنسا".


"وهذه الفتاة من اليابان لذا ما الفرق.
هِي صديقتِي اللعينة أيضًا!".


" لكنكُم تتماسكون الآيادِي".


"وانتِ تحضنِين الفتى هنَاك".


ثِّقَة؛؛حيث تعيش القصص. اكتشف الآن