"آن هيُون؟".
" جِيهيون؟ ".
دفعنِي نحو حضنهُ وأبتسمَ.
" متَى قمت بالرجُوع الي هُنا؟ ".
" مُنذ عدة أيام فحسب".
"كِيفَ تجرأتَ عدم إخبَاري بأي شئ!".
ومن حِيث العدم عيناي قَامت بصنع تواصل معَ خاصة يونغِي.
بشكل مُفاجأ خطوتُ نحوه وقمتُ بسحب يده مَن خاصة الفتاة.
" لازلتَ مُصرًا على الكذب؟ ".
" وانتِ لازلتِ تُريدين احدًا يُغطي مكاني؟ ".
" يونغي رجاءًا، انهُ مُجرد صدِيق من فرنسا".
"وهذه الفتاة من اليابان لذا ما الفرق.
هِي صديقتِي اللعينة أيضًا!"." لكنكُم تتماسكون الآيادِي".
"وانتِ تحضنِين الفتى هنَاك".
أنت تقرأ
ثِّقَة؛؛
Romance- "مِين يونغِي، لا يمكننِي الأعتماد على لعنة هُرائكَ مُجددًا". - ان كُنتَ تمتلّك وقتاً وسيعاً لِـقراءة هُرائي، تفضل. ©جمِيع حقُوق الترجمـة والصِياغة العربِية تعُود إلِي. -تمَت ترجمَة القصة في يُومٍ مَاطر.