P2.

1.1K 71 66
                                    

مرحبااا اي نو سجبت ؛-؛ .
.
.
.
.
--------------

شخص:- ماذا تفعل هنا

اون كينغ:- هههه لا شيء - يضحك بتوتر -

شخص :- اذهب من هنا قبل ان اهشم وجهك اللعين .

كينغ :- ح..حسنا - يأخذ حقيبته وينزل من السطح -

* يرن جرس الحصة الاولى *

كان ذلك الصغير شارد بالنظر الى النافذة .

الاستاذ:- اون كينغ ركز بالدرس - بصوت شبة عالي.

كينغ:- حسنا حسنا

* تسريع احداث *

ينتهي الدوام الطويل بالنسبة لكينغ
.
بينما كان يمشي تذكر مقلبة لأخته وابتسم بشر

- يذهب لغابة ويغلق هاتفه لكي يتمم مقلبه -

بجهة اخرى

تشانيول :- سوووهووو لقد مللنا من المنزل لنذهب ونخيم او نفعل اي شيء

سوهو:- حسنا حسنا لا تصرخ

- ليصرخ الكل بحماس ويذهبون لغرفهم يتجهزون للتخييم -

دي او :- مزعجين - يدخل غرفته بهدوء عكس حماسة -

" عائلة كينغ "

امه:- لقد تأخر هل يعقل حدث له شيء؟ - على وشك البكاء -

اباه:- لا لاتفكري هكذا ربما وجد اصدقاء وهو الأن يلعب معه او انها مجرد زحمة طريق

امه:- حسنا لننتظره .

" اكسو "

الأن هم ذاهبين للغابة التي بها كينغ ولن يخلو الطريق من نكت سوهو ومشاجرة التشانبيك .

دي او :- وصلنا هيا انزلوا

نزلوا جميعهم عدى كاي الذي كان يأخذ اغراضة
بينما كان يأخذ اغراضة لاحظ كينغ الذي كان يراقبه بنظرات لطيفة متمنيًا ان يصبح صديقه

كاي:- ا...اوه اهلا؟

- يهرب كينغ -

كاي:- ما به؟ لا يهم
.
.
بينما كانوا يمرحون مع بعضهم البعض كان احدهم يراقبهم كالطفل الضائع ( كعيووط )

لاحظ تشين كيونغ واخبر اصدقائة ليحولوا نظرهم الى كتلة اللطافة تلك

كاي:- اوه هذا هو - يقف لكي يحادث كينغ -

كينغ بخجل :- م..مرحبا لقد تهت هل يمكنك مساعدتي

- يقترب منه كاي - 

- يبتعد كينغ -

بيك :- ماذا يحدث هنا اووه من هذا اللطيف - يشد خد كينغ -

كينغ:- انا....

قاطعه دخول شرطي يسأل عن كينغ لكن قبل ان يلاحظه هرب

- يظهر امامه تشانيول ويمسكه -

- ينظر له كينغ نظره تذيب القلب -

تشانيول :- م...مابك؟ - بإحمرار -

كيونغ:- خ..خبئني

تشانيول :- لا - يحمله ويعطيه الشرطي -

الشرطي:- شكرا لك - يمسك يد كيونغ ويذهب -

بعدما ابتعدوا عن الغابة

الشرطي :- لما ذهبت بعيد عن منزلك

كيونغ:- خااللي لقد تهت - يفكر - هل يمكنني المبيت بمنزلك - بحماس -

" رح يكون اسمه كيم "

كيم :- وتستأذن؟ بالطبع يمكنك
.
.
.
#يتبع .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 30, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عضو اكسو الجديد .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن