اسفة لانني تاخرت بس كانة لدي امتحنات كثيرة 🙇
اتمنى ان يعجبكم البارت و ان اعجبكم فتفاعلوا و ان لم يعجبكم فلا مشكلة الخيار يبقى لكم 😇
________________*_____________*______________ ________________*______
فتحت مايا الباب لتتفاجئ
مايا : عمتي !!
عمة مايا : مذا بكي ايتها الحمقاء هل رايتي شبح 😤
مايا بتلعثم : ل لا فقط تفاجئة قليلا لانني لم ارك منذ مدة.
عمة مايا: يبدوا هدا و الان هل ستتركيني واقفة امام الباب.
مايا وقد انتبهت للامر :بخوف اسفة لم انتبه .هيا ادخلي .
دخلت عمة مايا الى المنزل لقد كان منزلا عاديا .
عمة مايا بنبرة غاضبة قليلا : مهذا ! اخي يعيش في منزل كهذا رغم ثروته .
نسيت ان اقول لكم ان ابو مايا قد كان من اكبر رجال الاعمال حيث كان يملك اكبر شركة لبيع السيرات في البلاد
بقيت مايا صامتة رغم كلام عمتها فهي لا تعرف كيف تجيبها فقد كانت عمتها تكره امها لانها من طبقت فقيرة و ابوها من طبقة غنية و قد كانت تعترض على فكرة زواجهما لكن رغم دلك تزوجا لتكون مايا ثمرة قالت .
قالت عمة مايا ( لتقطع عليها حبال تفكيرها )
: لندخل في صلب الموضوع فلقد اتيت لاخدكي معي الى منزلي بامر من افراد العائلة .
مايا: مدااا! 😨
عمة مايا ( سوزي ) : كما سمعتي مند اليوم ستعيشينا معي و الان اذهبي لتحزمي حقائبك فليس لدي اليوم كله لانتظركي .
مايا بخزن و خوف : حسنا.
صعت مايا الى غرفتها و بدات تحزم امتعتها و بينما هي تضع ملابسها في حقيبتها سقت صورتها مع والديها في الحديقة الملاهي فنزلت دموعها دون سابق انذار و قالت بين شهقاتها : امي ابي انا احبكما و لقد اشتقت لكما و انا اعدكما انني سانتقم ممن قتلكم و لو كلف دلك حياتي .فمسحت دموعها و وضعت الصورة في حقيبتها و نزلت الى الاسفل لترى عمتها سوزي غاضبة .
سوزي : لمدا تاخرتي انكي ابطؤ من السلحفاة هيا لنذهب .
.خرجت مايا وهي تغلق باب منزلها بحزن فهدا البيت هو الدي ترعرت فيه و عاشت اجمل لحظات حياتها مع والديها ،لتبدا بكتابة اسطر حياتها الجديدة التي لا تعرف نهايتها و مدا يخبؤ المسقبل لها .
ركبت السيارة بجانب عمتها و هي تفكر في مدا سيحصل لها .
ضل الصمت سيد المكان الى ان قال السائق : لقد وصلنا سيدتي .
سوزي : حسنا هيا انزلي .
نزلت مايا من السيارة لتنبهر بحجم المنزل فلقد كان مثل القصور و تحيط به حديقة كبيرة يتواجد فيها شتى انواع الازهار و الوانها . فتح دلك الباب الكبير و مايا لاتعلم ان بعد فتح دلك الباب ستتغير حياتها كليا .عندما فتح الباب اصطف مجموعة من الخدم امام عمتها و القوا عليها التحية .
سوزي: لوي دلي مايا على غرفتها.
لوي ( الخادمة ) : امرك سيدتي اتبعيني يا انسة مايا .
سوزي : اذهبي و رتبي حقائبكي ثم انزلي .
مايا : حسنا. و ذهبت خلف الخادمة الى غرفتها لقد كانت غرفة عادية بسرير واحد و احيط بيضاء كانت كغرف الخدم .
لوي : انا سادهب و انتي ارتاحي .
خرجت الخادمة و اغلقت الباب لتبدا مايا في تامل الغرفة و قالت بصوت حزين : "لا تزال عمتي تكرهني .اتمنى ان تمر الامور بسلام " ،لكن ليس كل ما نتمناه يتحقق .ذخلت مايا الى الحمام لتستحم بعد دلك استلقت على السرير لتسمع احد يدق الباب.
مايا: ادخل .لينقتح الباب فإد بها لوي تقول : انا السيدة سوزي تريدكي لتتحدث معكي .
مايا : حسنا لنا قادمة .
و خرجت مايا من الغرفة لترشدها لوي على مكان سوزي . اتجهوا الى الحديقة و كانت سوزي جالسة على احدا الكراسي و تشرب الشاي .
سوزي بعد ان لمحت مايا .
سوزي: اجلسي .
جلست مايا و هي خائفة و عقلها يدور سؤال واحد و هو " مدا تريد عمتها ان تقول "
قالت سوزي .لتنتشلها من دوامة افكارها : من اليوم سوف تدرسين في مدرسة جديدة هل هدا مفهوم .
مايا: مفهوم .و عندما شعرت مايا بالراحة اضافة سوزي : بالاضافة الى انكي ستساعدينا الخدم في اعمالهم .فانتي لن تجلسي في منزلي و تتناولي طعامي دون مقابل فهدا ليس منزلكي .افهمتي ما قلته
مايا :"مهدات هل ساصبح خادمة عندها " بقلق : م مفهوم
سوزي ،: اذن ادهبي .و لوي هي من ستكون مشرفة عليكي .حياة جديدة
رمضان مبارك اعرف ان البارت قصير لكنني اسفة
تساؤلات :
مالذي سيحدث لمايا ؟
😍😇
أنت تقرأ
وحدة قاتلة 💔💔
Poetryهده اول قصة اكتبها اتمنى ان تقرؤوها ففيها جزء من حياتي مايا :فتاة جميلة طيبة القلب لطيفة مع الاخرين لكن لسبب ما تتحول لشخص بارد لا تبتسم او تضحك قلب اصبح كعطعة من الجليد مايك: فتى مغرور تعشقه جميع الفيات .لعوب يخفي وراءه ماض غامض رغم شخصيته كاي...