معلمي بالتكيوندو +18(احببت اخي)

part8

بنااات ضروري هل البارت اقرؤوه بمشاعركم وبقلبكم مو بس بعيونكم ركزو وانتو بتقرأو فيه وشوي شوي عشان تحسو بكل كلمه مكتوبه

واحكولي شو كانت مشاعركم تجاه البارت بنهايه البارت بليز والي بيقرأو بصمت شاركو كمان احبكم💖

"نعم اقسم لك لقد كان احمقا بالمدرسه اسمع تلك القصه هههههههههههههههه لا استطيع "كان تشان يتحدث عن جنكوك وهم بالمدرسه وكل ما يتذكر المواقف ينقلب ضحكا والجميع يضحك على ضحكته
جمع تشان شتات نفسه ليضحك ببكاء من الضحك"ذات المرات ونحن بعمر العاشره شاهدنا فلما رومنسيا انا وهو كان به لقطات ابحايه وقبلات ههههههه ياللهي اتذكر الموقف ههههه المهم كان يوجد بالفلم لقطه ان البطله تتشاجر مع حبيبها وهو يقبلها حتى تصمت طبعانحن لم نكن نعلم او نفهم انهم احباء ويفعلون فقط لبعض هكذا "
بقي يتحدث ويضحك بصخب طوال النهار وهو يتكلم عن ذكرياته مع جنكوك كم هم اخوه رائعين اصدقاء وفيين ليكمل " في اليوم التالي ونحن بالمدرسه المعلمه بدأت بتأنيب كوك لانه لم يقم بواجبه بقيت تتكلم وتشاجره تذكر هو لقطة تلك الفلم ليقترب منها ويقبلها قبله عميقه وهو يضع يده على مؤخرة رائسها ههههههههههههههههه"

ضحك الجميع بصخب تاي ووالدته وتشان والدة تاي احبت تشان كثيرا خصوصا انه متواضع وظريف وخصوصا ثرثار وهو لم يصمت منذ وصل صمتو فجأه عندما سمعو صوت ضحكه منحرفه كما يسميها تاي التفتو خلفهم ليجدو جيمين يجلس على الارض ويبكي من كثرة الضحك وجنكوك يقف ويفتح فمه من شدة الصدمة والاحراج لقد تم فضح طفولته الحمقاء
نظر كوك لتشان بغضب وبقو يضحكون حتى يستفزوه
ابتسم جنكوك بسخريه"اقسم تشان سأريك فقط عندما ننصل للمنزل الان فقط احتراما لخالتي والدة جيمين سأريك تجهز "قالها بحدة وبصوت ثخين ليعود يلتفت للخلف ليجد جيمين ما زال على الارض ويضحك
تنهد جنكوك وركله لينهض نهض جيمين واقترب من كوك بشدة وضع يدة على خد جنكوك ليقول بغنج" اذا عزيزي كوكي اضاع قبلته الاولى مع معلمتة امم لما كذبت علي حين سألتك عن قبلتك حبيبي"
صدم جنكوك من ما يفعله جيمين لكن وبسرعه جيمين غمز له ليفهم كوك مقصده
وضع كوك يده على خصر جيمين ليجذبه له اكثر وجيمين شابك يديه على رقبه كوك ليتلاصق كل عضو بجسدهم وانفساهم المختلطه بطريقه حميميه اقترب كوك ليتكلم بجانب شفة جيمين" اسف جيميني لكن كنت صغيرا تعلم ما رأيك بقبله الان"
"انت تخجلني كوكي"
وكل هذا يحدث تحت انظار الجميع المصدومه ليتكلم تاي بغضب ليس غيرة انما غضب من جيمين ظن انه يخون يونغي"مالذي يحدث بحق الجحيم يا لعنه انت وهو جيمين اتبعني للغرفه حالا وبدون نقاش"
"انتظر تاي ما بك "
"تسألني ما بي جيمين اانت تعلم مالذي تفعله الان "
ابتسم كوك داخليا ظن للحظه الاولى انه يغار عليه لكن خاب ظنه هو وجيمين عندما قال"انسيت سيد جيمين عشيقك يونغي انسيت عندما عذبته وابتعدت عنه فقط لانه قبل هوسوك لمجرد مراهنه وانت لم تصدقه وهو فقط فعل المستحيل لترضى وبالنهايه تأتي وتخونه انت ماذا جيمين لم اتوقع منك شيئ كهذا ابدا"