Louis ;
أقف لاغلق التلفاز و اذهب لإيقاظ هاري حتى نذهب إلي أمه
افتح باب غرفتنا و اشغل الأنوار اتجه نحو السرير و ارى هاري فمه مفتوح قليلا أتقدم لاقبله و ابتعد عنه وأقول " هاري استيقظ هيا استيقظ " لم يتحرك أبدا حسناً هاري ادوارد أستايلز سوف اوريك من هو زوجك لوي أقف فوق السرير و اجلس على خصره اقرب يدي على تجعيداته واسحب خصله منها بقوة ليصرخ عالياً " ما اللعنه أيها الصَّغير "
أقول " لم اسمع ماذا ؟ قلت عني حسناً إذا سوف اريك من هو الصغير "
" استيقظي آياتها الزرافة العملاقه الان " اصرخ عليه ويتأفف متحركا جسمه على يده الأيمن لينام عليها و اسقط انا من فوقه على جنبه اللعنه يضع ساقيه حولي لكي لا أتحرك وانا هنا أبعده عني بقوة لكن لا مفر " هاري هيا ابتعد عني "
" لا "
" اللعنه عليك هاري استيقظ لقد تأخرنا على أمك " اصرخ بجانب أذنه و اره يشتم و يتمتم لكن لم افهم شيء منه أقف و اسحبه من يده ليقف و يتأفف لادخله داخل الحمام
" هيا زرافتي اذهبي و استحمي " ادخله داخل الحمام و أقفل الباب عليه
Harry;
انتهي من استحمامي و اخرج من الحمام وارى لوي يقف امام المرأه يعطر نفسه امر من جانبه لأخذ ملابسي الذي اختارها لوي لي انتهي من ارتداء ملابسي و تسريح شعري
اقول " هيا لوي هل انتهيت "
" نعم "
نخرج من المنزل و نتجه إلي السياره اشغله
" لوي "
" ماذا؟ " ينظر إلي
" ماذا اقدم لأمي ، تعلم لم ارها عندما أكون منشغلا او الذهاب أليها "
" باقة ورد ، ماذا لما تنظر هكذا إلي " انظر إليه بسخريه
" بربك باقة ورد لوي شيئا اخر غيره "
" هاري النساء يحبن الورود و الأزهار هل سوف تشتري لها دميه مثلا ليتسنى لها اللعب بها وقت فراغها إلهههي " اتنهد سوف اشتري لها الورد
" حسنا سوف اشتري لها ورد كما قلت "
نظل صامتين إلي ان وصلنا إلي محلا ما خاصه بالورود و الأزهار
ادخل داخل المحل لتأتيني فتاة بعمر ٢٣عاما تقريبا لا اعلم
" اهلا بك سيدي بماذا أخدمك "
" ان تكرمتي أريدك ان تنسقي لي الورود الذي لا اعلم ماذا اختار "
" حسنا سيدي كيف تريدها ان تبدو "
" لا اعلم لكن انها لامي فقط لذا اريدكي انتي ان تنسيقها لي و تختاري الألوان المناسبة ايضا "
" حسنا سيدي "
تنتهي الفتاة بتنسيقها للورود
" كم الحساب "
" عشرون سيدي "
" حسنا " اخرج محفظتي من جيب بنطالي لاعطيها وأودعها و اخرج
أضع الباقه في حضن لوي و اشغل السيارة نصل إلي منزل أمي أوقف السيارة امام المنزل و اخرج يخرج لوي معي لإمساك يده و أضعه بين يدي و اليد الاخرى ممسكا بالباقه اتوجه نحو الجرس اضغط عليه لتأتيني بعد لحظات الخادمة لتفتحه لنا
" اهلا سيد استايلز و سيد توملينسون تفضلا "
أنت تقرأ
Scary -Larry Stylison
Short Story" ابتعد عن طريقي " " أرجوك لا تفعل ذلك " " أصمت ولا تتدخل في ما لا يعنيك " " ارجوك لا تفعل "
