قصه حب رومنسيه جداااا الحب وقدر

843 52 2
                                    

نقدم اكم هَـ (⊙﹏⊙) ــاآ ذي المقاله م̷ـــِْن الواقع

نهايتها موسفه قصص مولمه وحزينه

فيها نعرض قصه حب زوجين حتى الموات لم يفرق بينهم

         نرجو ان تنال اعجابكم

(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)

ﻗﺼﺺ واﻗﻌﯿﺔ ﻧﻬﺎﻳﺘﻬﺎ ﻣﺆﺳﻔﺔ ﻗﺼﺔ ﻣﺆﻟﻤﺔ وﺣﺰﻳﻨﺔ
ﻣﻌًﺎ إﻟﻰ اﻟﻤﻤﺎت


ﺑﺎﻟﺰواج واﻻﺟﺘﻤﺎع ﺗﺤﺖ ﺳﻘﻒ ﻣﻨﺰل واﺣﺪ. ﺗﺠﻤﻊ ھﺆﻻء اﻟﺰوﺟﯿﻦ اﻟﺬان ﺟﻤﻌﺘﻬﻤﺎ ﻗﺼﺔ ﺣﺐ ﻃﻮﻳﻠﺔ، ورﻏﻢ ﺗﻠﻚ اﻟﺤﯿﺎة اﻟﺒﺴﯿﻄﺔ ﺗﻮﺟﺎ ھﺬا اﻟﺤﺐ ﻋﺎﺷﻮا ﺣﯿﺎة ﺑﺴﯿﻄﺔ إﻻ أن ھﺬه اﻟﺤﯿﺎة ﻟﻢ ﺗﻤﻨﻊ اﻟﻘﻠﻮب ﻣﻦ اﻹﺣﺴﺎس ﺑﺪفء اﻟﺤﺐ ودفء اﻟﻤﺸﺎﻋﺮ اﻟﺘﻲ

أن ﻳﺤﻀﺮ ﻣﺎ ﻳﺮﻳﺪه. اﻟﻌﺎدة ﻛﺎن داﺋﻤًﺎ ﻳﺤﻀﺮ ﻟﻬﺎ اﻟﻔﺎﻛﻬﺔ أﺛﻨﺎء ﻋﻮدﺗﻪ ﻣﻦ اﻟﻌﻤﻞ وداﺋﻤًﺎ ﻣﺎ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ ﻣﺎ ﺗﺮﻳﺪ

وھﻰ داﺋﻤًﺎ ﺗﺨﺒﺮه ﻛﺎﻧﺖ ﺣﯿﺎﺗﻬﻢ ﺗﺴﯿﺮ ھﺎدﺋﺔ ھﺎﻧﺌﺔ وﻛﺎن اﻟﺰوج ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﺤﻞ ﻟﻠﺒﻘﺎﻟﺔ أو ﺳﻮﺑﺮ ﻣﺎرﻛﺖ ﺑﺴﯿﻂ، وﻓﻲ

ﺟﺎء اﻟﯿﻮم اﻟﻤﻮﻋﻮد وﻛﺎن اﻟﺰوج ﻓﻲ ﻋﺠﻠﺔ ﻣﻦ أﻣﺮه ﺣﺘﻰ إﻧﻪ ﺧﺮج إﻟﻰ اﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ وﻗﺖ أﺑﻜﺮ ﻣﻦ

اﻟﻌﻤﻞ، وﺳﺆاﻟﻪ اﻟﻤﻌﺘﺎد ﻋﻦ اﻟﻔﺎﻛﻬﺔ ورد زوﺟﺘﻪ ﻛﺎﻟﻌﺎدة. اﻟﻤﻌﺘﺎد، وﻟﻢ ﻳﺘﺮك ﻣﻨﺰﻟﻪ دون أن ﻳﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ وداع زوﺟﺘﻪ اﻟﻤﻌﺘﺎد ﺣﯿﺚ ﺗﻘﺒﻠﻪ وﺗﻮدﻋﻪ ﻗﺒﻞ اﻟﺨﺮوج إﻟﻰ
اﺳﺮﺗﻬﺎ ﻣﻊ زوﺟﻬﺎ اﻟﺤﺒﯿﺐ ﺑﺈﻧﺠﺎب اﻷﻃﻔﺎل، ﺷﻌﺮت ﺑﻬﺬا اﻟﺼﻮت اﻟﻘﻮي إﻧﻪ ﺻﻮت اﻧﻔﺠﺎر ﻋﻨﯿﻒ. ﻓﻲ اﻻﺳﺘﻤﺎع إﻟﻰ اﻏﺎﻧﯿﻬﺎ اﻟﻤﻔﻀﻠﺔ، وﺑﯿﻨﻤﺎ ھﻲ ﻓﻲ ﺟﻠﺴﺘﻬﺎ اﻟﻬﺎدﺋﺔ وﺗﺴﺒﺢ ﻓﻲ اﺣﻼﻣﻬﺎ ﺑﺎﻛﺘﻤﺎل ﺧﺮج اﻟﺰوج

ﻣﺘﻮﺟﻬًﺎ إﻟﻰ ﻋﻤﻠﻪ، أﻣﺎ اﻟﺰوﺟﺔ ﻓﺒﺪأت ﻓﻲ أﻋﻤﺎﻟﻬﺎ اﻟﻤﻨﺰﻟﯿﺔ اﻟﻤﻌﺘﺎدة، واﻟﺘﻲ اﻧﻬﺘﻬﺎ وﺑﺪأت
ﻣﻦ ﻳﻄﺮق اﻟﺒﺎب وھﻲ ﻗﺪ اﻋﺘﻘﺪت ﺑﺄﻧﻪ زوﺟﻬﺎ. وﻋﺎدت ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻪ ﻣﻦ ﺧﯿﻼﺗﻬﺎ وأﺣﻼﻣﻬﺎ ﺑﻄﻔﻞ ﻳﻤﻠﺊ

ﺣﯿﺎﺗﻬﻤﺎ ﺑﺎﻟﺒﻬﺠﺔ واﻟﺴﺮور، وﻟﻜﻦ ﺑﺪا أن ھﻨﺎك رﻏﻢ ﻗﻮة وﻏﺮاﺑﺔ اﻻﻧﻔﺠﺎر إﻻ أﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﺘﻮﻗﻊ ﻣﺎ ﺣﻞ ﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﺟﺮاء ھﺬا اﻟﺤﺎدث، وﺗﺠﺎھﻠﺖ اﻟﻤﻮﻗﻒ ﺗﻤﺎﻣًﺎ

اﻟﺴﻮق ﺗﻢ ﺗﺪﻣﯿﺮه وأﺣﺮق ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻓﻬﻞ ﻟﺪﻳﻬﺎ أي أﺧﺒﺎر ﻋﻦ زوﺟﻬﺎ. ﺗﻮﺟﻬﺖ إﻟﻰ اﻟﺒﺎب وﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ زوﺟﻬﺎ وإﻧﻤﺎ ﺟﯿﺮاﻧﻬﺎ وھﻢ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﻣﻦ اﻟﻬﯿﺎج وﻳﺨﺒﺮوﻧﻬﺎ ﺑﺄن

ذات اﻷﺣﻼم اﻟﺒﺴﯿﻄﺔ، ﻓﺎﻷﺷﻼء ﺗﻤﻠﺊ اﻟﻤﻜﺎن وﻻ ﻳﺴﺘﻄﯿﻊ أﺣﺪ ﺗﻤﯿﯿﺰ أﺻﺤﺎﺑﻬﺎ. ﺑﺪأت أﻧﻔﻬﺎ ﻓﻲ اﻟﻨﺰﻳﻒ، ورﻏﻢ ذﻟﻚ ﺗﻮﺟﻬﺖ ﻣﻌﻬﻢ إﻟﻰ اﻟﺴﻮق وﻳﺎ ﻟﻬﻮل ﻣﺎ رأت ﺗﻠﻚ اﻟﺰوﺟﺔ اﻟﺒﺴﯿﻄﺔ ﻟﻢ ﺗﺪري ﻣﺎ اﻟﺬي أﺻﺎﺑﻬﺎ ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ،

ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻔﻘﺪ وﻋﯿﻬﺎ ﺣﺘﻰ وإن ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﺋﺒﺔ وﻟﯿﺴﺖ ﺑﻄﺒﯿﻌﺘﻬﺎ، وﻗﺪ
ﺑﺠﺎﻧﺐ ﺳﯿﺎرة ﻣﻔﺨﺨﺔ، واﻟﺘﻲ اﻧﻔﺠﺮت ﺣﺎل ﻣﺮوره ﻓﻠﻢ ﻳﺘﺒﻘﻰ ﻣﻨﻪ اﻟﻜﺜﯿﺮ واﻟﺬي ﺗﻢ ﻟﻤﻠﻤﺘﻪ ﺣﺘﻰ ﻳﺪﻓﻦ. ﻟﻢ

ﺗﺴﺘﻄﻊ اﻟﺰوﺟﺔ اﻟﺘﺤﻤﻞ ﻓﻔﻘﺪت وﻋﯿﻬﺎ ﻓﻌﻠﯿًﺎ، وﻋﻨﺪﻣﺎ اﺳﺘﻌﺎدة وﻋﯿﻬﺎ أﺧﺒﺮوھﺎ ﺑﺄن زوﺟﻬﺎ ﻛﺎن ﻳﻤﺮ
ھﻮ ﻓﯿﺨﺒﺮھﺎ أﻧﻬﺎ ﻓﺎﻛﻬﺘﻪ اﻟﻤﻔﻀﻠﺔ. وﺗﻌﺪ ﻃﻌﺎﻣﻪ وﺗﺴﻤﻌﻪ وھﻮ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ ﻛﻌﺎدﺗﻪ ﻋﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪه ﻣﻦ اﻟﻔﺎﻛﻬﺔ وھﻲ

ﺗﺨﺒﺮه أﻧﻬﺎ ﺗﺤﺐ ﻣﺎ ﻳﺤﺐ أﻣﺎ زوﺟﻬﺎ داﺧﻞ ﻋﺎﻟﻤﻬﺎ اﻟﺨﺎص، ﺣﯿﺚ ﺗﺬھﺐ ﻣﻌﻪ إﻟﻰ اﻟﺴﻮق وﺗﺴﺎﻋﺪه ﻓﻲ ﺗﻨﻈﯿﻒ وﺗﺠﻬﯿﺰ اﻟﻤﺤﻞ ﻟﻠﻌﻤﻞ، ﺑﺪأ اﻟﻌﺰاء ﻟﺰوﺟﻬﺎ اﻟﺤﺒﯿﺐ واﻟﺬي اﺳﺘﻤﺮ ﺛﻼﺛﺔ أﻳﺎم، وﻓﻲ ﺗﻠﻚ اﻷﻳﺎم ﻛﺎﻧﺖ

اﻟﺰوﺟﺔ ﻣﺎزاﻟﺖ ﺗﻌﯿﺶ ﻣﻊ
ﻄﯿﻌﺔ ﻟﺒﺖ ﻃﻠﺐ زوﺟﻬﺎ وذھﺒﺖ إﻟﯿﻪ ﻓﺒﻌﺪ اﻧﺘﻬﺎء أﻳﺎم اﻟﻌﺰاء اﻟﺜﻼث ﻣﺎﺗﺖ اﻟﺰوﺟﺔ ﻓﻲ اﻟﯿﻮم اﻟﺮاﺑﻊ. ﺑﻜﺖ اﻟﺰوﺟﺔ اﻟﻤﻜﻠﻮﻣﺔ وھﻰ ﺗﺴﻤﻊ زوﺟﻬﺎ ﻳﺨﺒﺮھﺎ أن ﺗﺄﺗﻲ إﻟﯿﻪ ﻓﻘﺪ اﺑﺘﻌﺪت ﻋﻨﻪ ﻛﺜﯿﺮًا، وﻛﺰوﺟﺔ


(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)(ღ˘⌣˘ღ)

قصص حقيقيه وعبر 😊😔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن