حبي كان صدفه

الجزءالثاني
بقلم #زهراء الخفاجية*
----'---'---'----'----'-----'

راحت زينب الي صارت بالثالث متوسط👸
إلى بيت عمتها ويه اهلها👪
طبعا هم عائلتهم مو ذاك الكد متواصله😐
وكعت زينب ويه عمتها وبنات عمتها
وبيمنا كانوا كاعدين
                           ❤❤❤
طلع ولد **😍😍😍
ذاك الولد الي يخبل وشكله كولش حلو وأنيق
وطبعا دخل عليهم وسلم على اهل زينب وكعد يمهم

هذا الولد هو طلع ابن عمتها واسمه(علي )💖💖

طبعا زينب ما  كانت تعرفه ^^^
صحيح هو ابن عمتها بس مو كولش تعرفه وماكانت متوقعه عدها ابن عمه بهذا العمر😮😮

وللمعلومه علي كان يدرس بجامعه البصره (طب)
بالمرحلة أولى

وعلي أثناء كعدتهم ابدا ما إنتبه لبنت خاله(زينب )
طبعا هي ظلت تتباوعله
ومنصدمه انو عدها ابن عمه بهذا الجمال والشكل والاناقه وهي متدري😂😂

رجعوا اهلها لبيتهم ''''
هي ابدا مراح علي من بالها وظلت تفكر بيه❤
ومن لحظتها زينب بعد ماشافت علي

ومرت الايام............
وصارت زينب  بالسادس (طبعا كانت تفكر تدخل قسم القانون )  و كان يتقدم ل(زينب )هوايه أشخاص بس هي رفضتهم لان رادت تكمل دراستها وتتخرج وهي كانت تفكر انو امير احلامها يكون مثل ابن عمتها (علي)
وبعدما خلصت زينب السادس وحققت حلمها وبمناسبه هذا الشىء🌹🌹
طلبت من والدها أن يعزم الاهل(من جهه ابوها )😊

وهنا تجدد لقاء زينب وعلي 💖💖💖