عندما تبدأ السماء بإمطار هذه المادة يبدأ الناس بالهروب و الإختباء منها في أن الناس الذين لامستهم هذه المادة يتحولون إلى مخلوقات عملاقة خضراء و يبدأون بتحطيم المدينة و القضاء على أي مخلوق و في أحد الأماكن هناك عائلة متكون من أب و أم و طفلة مختبئة تحت إطار النافذة الخارجية و لكن لسوء الحظ المكان لا يسعهم و يكون صغيرا عليهم و فجأة تصيب تلك المادة الأب فيتحول إلى ذلك المخلوق و يقوم بقتل عائلة و في تلك الأثناء الطفل العبقري مختبئ أيضا تحت إحدى المباني خائف من تلك المخلوقات و ليس هو فقط بل هناك العديد من الناس كلهم مختبؤون و فجأة يحسون بهزة أرضية خفيفة و فجأة يحدث فيضان فيبدأ بجرف كل شيء و شخص و لكن الشيء الجيد في هذا الفيضان أنه ما إن يلامس الماء تلك المخلوقات فإنها تتحول إلى تراب و تتحلل
و بعدها نرى منطقة فيها مباني عالية و لكن شبه محطمة و رغم ذلك فإنه يعيش بها الناس خوف من المخلوقات لأن هذا الأمر أصبح روتينا لديهم فبعد ذلك الفيضان من الناس أنهم نجو من المخلوقات و لكن بعد ساعات من الفيضانات قد أمطرت السماء تلك المادة مجددا و قد تحول الناس مجددا و بعدها هزة أرضية خفيفة و بعدها فيضان لهذا كان هذا روتين بالنسبة للناس المتبقية في تلك المدينة
و بعدها نرى ذلك الفتى العبقري يتمشى في الشارع تحت شقته و يلحقه صديقه و بعد دخولهم للشقة بلحظات حدثت الهزة و بعدها حدث الفيضان و لكن الغريب بالأمر أن الفيضان حدث و شقة العبقري ليس بها قطرة ماء
نرى العبقري يتحدث مع صديقة بنبرة متحمسة و فرحة قائلا له لقد عرفت هذا لقد كانت حساباتي صحيحة لقد حسبت كل شي وقت الهزة و وقت الفيضان و وقت التحول و قريبا سوف أجد حلا لهذا الأمر الذي يحدث معنا
أنت تقرأ
نهاية الكوكب
Fantasyهي قصة تبدأ بيوم جميل ككل الأيام فجأة تبدأ السماء تمطر مادة غريبة مثل الرغوة و هذه المادة إذا أصابة أي شخص فإنه يتحول إلى عملاق أخضر اللون مثل الغول