بونسوار يحلوين.
اتمنى تكونوا مستمتعين بالرواية.
بالبارت هذا رح تكتشفوا كثير احداث.
_________________________
"مر وقت طويل ،جيمين شي."يتحدث و بين شفافه سيجارته.
اندهش جيمين و حاول عدم اظهار ذلك ليقول:"ارى انك تغيرت كثيرا ايها الزعيم منذ انفصالنا"
برود يجيب الزعيم و هو يطفي السيجارة:" اخترت طريقا وجدت فيه راحتي من عالمكم هاذا، لم يعد هناك جونغكوك القديم ، الذي امامك وحش مجرد المشاعر. "
تقدم منه جيمين و اسند يديه على المكتب
"اسمعني جيدا جيون جونغكوك، لن تسلم من يدي كل تلك السنوات التي بيننا و التي دمرتها انت، شاكشف امرك للعالم جونغكوك
و ادخلك السجن باسمي بارك جيمين"
استقام جونغكوك و امسك بيد جيمين و اقترب من وجهه ختى صارت تفصلهما بضعة انشات ثم ابتسم وقال :" تذكر جيدا انك تلعب مع الزعيم".
ارتعش جيمين من نبرته الحادة و لكنه تماسك نفسه و بقي قويا "سوف نرى ايها الزعيم".
||FLASH BACK||
مرت اربع سنوات لجونغكوك مع عائلته الجديدة و اصبح يحبهم و يعتبرهم بيته و مجتمعه و ووطنه و اصبحت شخصية جونغكوك قوية واصبح ضخم البنية فقد تعلم الكثير و الكثير من الاشياء و اصبح هو و جيمين مقربين من بعضهم كثيرا و اصبحوا ينامون اغلب الاوقات مع بعض و يلعبون. اصبحوا متعلقين ببعض لدرجة كبيرة
-
-
-
-
مرت سنوات و اصبح جونغكوك شابا ذو 20 عاماو يصغره جيمين بسنتين.
و ب مرور الايام تطورت علاقتهم من صداقة طفولة الى حب يخفيه كلا الطرفين.
| يوم الاثنين 17:52|
خرج جونغكوك رفقة جيمين كعادتهم يتمشون و يتبادلون اطراف الحديث و يستمر جونغكوك باستفزاز جيمين لقصرة فهو يصل لاكتافه و طول جولتهما كان جيمين يفكر في طريقة يخبر بها جونغكوك انه يحبه و يريده ملكا له ، شابك جونغكوك يده مه خاصة جيمين بعد صراعات داخلية عديدة، ادار جيمين رأسه ليقابل رأس الشاب الذي يشعر انه بدأ يحبه قال:" كوك ، مللت من الذهاب الى الحديقة كل يوم فلنغير المكان" ليبتسم چونغكوك مجيبا : " واين تريد الذهاب ايها القزم" عبس جيمين و قوس شفته و هذه الحركة اشعلت نيرانا داخل قلب الذي امامه ، ليقول جيمين "هيا نذهب الى مكان كان يصطحبني اليه ابي عندما كنت صغيرا، اتبعني جونغكوك" و اسرع في مشيه و يتبعه جونغكوك متذمرا.بعد ساعة وصلا الى ذلك المكان الذي هو عبارة عن مكان منعزل في الجبل بين الاشجار يوجد فيه كوخ صغير لااحد يسكن فيه و بركة مياة صغيرة على الحانب و كثير من الاشحار التي زادت المنظر سحرا
اندهش جونغكوك من هذا المكان فهو لم يخرح مع ابيه يوما او يأخذه معه الى اي مكان كل اوقاته يقضيها في غرفته او في المدرسه فوالده لم يعره اهتمامه يوما او يبين له انه والده رغم حب جونغكوك الكبير له لكونه والده
نطق جيمين" مارأيك جونغكوك؟"
ابتسم جونغكوك باندهاش قائلا " وااه جيمين هذا المكان حقا ساحر"
دخلا ذلك الكوخ امضيا وقتا جميلا مع بعض
تسريع الاحداث
¦
¦
¦
يستجمع جيمين شجاعته و يذهب ليواجه بها جونغكوك الذي بلغ حبه لجيمين اعلى المراتب.
تقدم منه جيمين و اوشك على التحدث فقاطعه جونغكوك " لماذا تبدو جميلا اليوم،كل يوم تزداد جمالا في عيني جيمين ، مالذي فعلته لي..." و هو ينظر اليه و جيمين واقف امامه يحدق به و احمر وجهه ليتنهد و يقول " هل تعلم انك سارق حونغكوك؟"
استغرب جونغكوك من كلامه "مالذي تقصده؟؟"
يكمل جيمين كلامه" انت سارق، سرقت قلبي مني كل هذه السنوات"
احس جونغكوك بقلبه ينبض بوتيره اسرع من اي مرة ليقف جونغكوك و يمسك يد جيمين " قد اكون سرقت قلبك جيمين ، لكن اظن انني اوقعت خاصتي عندك". تعالت اصوات نبضات قلوبهما بينما يحدقان في اعين بعضهما
ليكسر جونغكوك ذلك الهدوء " لكن هل تعلم؟ اتمنى ان اكون سرقته بالطريقة التي لا يمكنك اعادته مهما حدث"
ليجيب جيمين ببطئ " اظنك بلغت مرادك جونغكوك"
احاط جيمين جونغكوك يبديه ليبادله جونغكوك قائلا "من اليوم اعتبرك ملكي "ليدخلا في عناق طويل كلاهما يستنشق رائحة الاخر بخدر و قررا اخفاء علاقتهما عن والدي جيمين لتفادي اي مشاكل ، اصبح جيمين يذهب لغرفة جونغكوك بعد ان ينام والداه فدوما ماكانت امه تمقت المثليين و بشدة و لو عوفت بأمر جيمين فأكيد ستطرد جونغكوك خارج بيتها.
|01:26|
دخل جيمين غرفة جونغكوك بعد ان فتح له الباب ليستقلبه جونغكوك بقبلة صغيرة على خده جعلت من قلبه يطير ، "اشتقت لك جيميني" تحدث جونغكوك و هو يمسك يد حبيبه ليجيبه جيمين " شوقي لك يزيد كلما اقتربت مني ، احبك "
"وانا أغشق الأرض التي تمشي عليها أعشق الهواء الذي تتنفسه و أعشق كل عيب فيك وأعشقك كلك " جره جونغكوك من يده والصق جسده بالحائط و اقترب منه " اريد تذوقها ، هل تسمح؟ " احس جيمين ان وجنتيه تكاد تنفجران من حرارتهما ثم اجابه " كلي لك جونغكوك ، اجعلني ملكك الليلة"
" هاذا من دواعي سروري ، سكّري" بحركة دمج جونغكوك شفتاه مع خاصة جيمين و قبلها قبلة سطحية ، ثم ابتعد عنه قليلا " ااه ، لذيذة شفاهك ،فكيف تكون كلك "
ثم دمج شفتاهما اقوى من قبل واخذ سفلية جيمين يمتصها بجوفه بينما يبادله الآخر بعلويته ، عض عليها جونغكوك ليإن جيمين وسط القبلة بينما يحرك جونغكوك يده متلمسا مؤخرة جيمين المنتفخة ، تأوه جيمين ليستغل الفرصة جونغكوك و يخترق جوف الآخر مستكشفا إياه بلسانه ، ضربه جيمين على ظهره بخفة لحاجته للهواء فتوقف جونغكوك عن فعلته امسكه من كلتا ذراعيه راميا إياه فوق السرير ثم اعتلاه و بدا يقبله قبلا عشوائية تاركا علاماتٍ خفيفة على رقبته ، نزع حونغكوك قميصه لتبرز عضلاته الفاتنة اللي اذابت جيمين كليا ، ثم نزع قميص جيمين و الصق جسديهما معا محتضنا اياه و كانه سيهرب
لم يكن كلاهما يعلم انه يُراقب فوالدة جيمين قد استيقظت على غفلة و لم تجد جيمين بغرفته سمعت اصوات من غرفة جونغكوك فتقدمت ووجدت الصدمة بقي تستمع اليهما من وراء الباب. بينما الإثنان يقضيان اجمل الاوقات في هذه الليلة قام جونغكوك بنزع جميع ملابسهما و كان قد بلغ اشد درجات انتصابه لرؤية جيمين و هو مستلقي على السرير و شعره مبعثر تملأه علامات حمراء و بشرته البيضاء اللامعة جعلت من المنظر اكثر سحرا مع شفتاه المنتفختان و المحمرتان من قوة قبلات و عض جونغكوك ، بقي جونغكوك يحدق فيه وكأنه على وشك التهامه لينطق و هو ينظر إلى قضيبه " لن ارحمك كما لم ترحمه جيمين"
ارتعش جيمين خوفا لأنها مرته الأولى
"أ..أ..أررجوك كن لطيفا إنها مرتي الأولى "لم يستمع له جونغكوك و اخذ معتليه طابعا علامات حمراءو ارجوانية على جميع انحاء جسد جيمين جاعلا منها لوحة فنية
شعر جونغكوك بانتصاب جيمين ولكنه لم يفعل شيئا بل استمر يقبله و يتلمس و يتحسس اسفل جيمين ليشعل فيه نارًا ، ثم استقام و اخرج قضيبه ، ارتعب جيمين لضخامته و امسك يد جونغكوك و قال له " بلطف حتى اعتاد حونغكوك ارجوك "
اجابه جونغكوك " دعني اخترقك كليا عزيزي ساجعلك باسم جيون جيمن انت ملك لي و لااحد يستطيع اخذك مني" شعر جيمين بارتياح من كلام جونغكوك و لكن جونغكوك قام بادخال قضيبه دفعك واكدك دون اخبار جيمين صرخ جيمين بلأعلى صوته ليضع جونغكوك شفتاه فوق خاصة الاخر " فعلتها كي تتألم مرة واحدة عزيزي ، انا آسف حبيبي "
بينما من وراء الباب تسمع والدة جيمين صوت صراخ ابنها لتفتح الباب بهلع مستغلة هذه الفرصة "اوه ، ماللذي اراه..."
-------------------------
انتهى
اتمنى يكون عاجبكم البارت مع انو رمضان و كذا بس شسوي المهم لازم اتقدم شوي بالاحداث
انشالله يعجبكم و تتفاعلوا شوي ❤
YOU ARE READING
THE HOLY NIGHT. +18 (jiawnkook)
Randomأَتيـت فتَنـاقض عَقْلـي فقَامَت حـَرْب بَيْـن كـِبرِيائِي و قَـلبِي لـَنْ يجْتمع الكـِبرِيَاء ونَارُ العِـشْقِ أَحَـدهم يَفْدي يـَرْفُـضْ العِشْـقَ فَمَنْطـِقُ الكـِبرياء ينه فعِنْـدُ إِنْتِصـَارِ الكـِبْــرِِيَاءْ صُـلب العـِشْقِ يُبـْكِي. مثلث...