إنني أراكِ

280 11 11
                                    

.
.
.
يقف خلفها بينما هي تقف شاربة ماءاً يصحيها من كابوسها المرعب بينما هي متعرقة من كثرة الخوف..

اقترب منها كأنه يريد ضمها اليه حتى يصبحوا جسدا واحداً ، و لكن شعرت بأنفاسه فتركت كوب الماء و ركضت الى دورة المياه ضانةً ان يمكنها الهرب منه

دخل من بعدها الى دورة المياه لكن جلس بعيدا عنها ليرى جمالها يفكر ما المميز بها؟!

" إنني أراكِ ، و دوماً سأراقبكِ ، حتى اعلم ما المميز بكِ"
.
.
.
🖤 اعتذر جدا عن التأخير

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 03, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الإسقاط النجميحيث تعيش القصص. اكتشف الآن