لسى نيم سيف شف خوفها فحب يخوفها أكثر ومسك خصرها بين يدينه وثبتها على الجدار وضغط بصدره على صدرها وقرب شفيفه من شفيفها وبسها وبعدين بأس رقبتها وهي ترتجف بين يديه بعد عنها وهو يشوف دموعها تنزل على خدها ضحك وقال بصوت عالي ليش البكاء انتي تزوجتيني باردتك وعرف اني اب��ك لتحولين تمثلين دوى الخجل انا ونت عرفي ايش نبغا من بعض انتي تبي فلوس ونا ابي مره استمتع فيها وقت ما ابي نزلت عيونها وقالت بصوت وطي الفطور جهز قال طيب انزلي ونا جاي وراك نزلت نور وهي تلعن اضروف وحضها وتلعن امها الي تخلت عنها وتركتها وحيده نزل سيف وجلس على طولت الفطور وفطرو معا بعض بعدين قال لها قبل ميطلع ترا انا بتاخر ويمكن مارجع اليله فلا تستنيني على العشاء قالت نور حاضر وتركها وراح