وَيلآه لَهُ مِن ألَمٍ ، لا فِي يَدٍ أو قَدَم
بَل فِي داخِلي يأكُلُنِي ، وَلا يوجَد مَن يُنقِذُني
الغَوثُ مِن مَن يَسمَع أنِيني ، وَلا كأنَه سامِع لَهُ.
إثنَتان
وَيلآه لَهُ مِن ألَمٍ ، لا فِي يَدٍ أو قَدَم
بَل فِي داخِلي يأكُلُنِي ، وَلا يوجَد مَن يُنقِذُني
الغَوثُ مِن مَن يَسمَع أنِيني ، وَلا كأنَه سامِع لَهُ.