في الغد في المدرسة .
الجميع كانو يتحدث عن الرجل المقتول .
جينيليا : هل سمعت أي جديد عن الرجل المقتول ؟
أريانا : لا و لا أريد .
جينيليا : لكن لما أ لست متوترة من شأن ذلك ؟ أ لا تريدين أن تعرفي الحقيقة ؟
أريانا : لا و هذا الأمر يزعجني ، أنا ذاهبة .و حين رحيل أريانا جاء شوڨا .
شوڨا : أنيو حبيبتي .
جينيليا : أنيو أوبا .
شوڨا : تعالي ، سأقول لك شيء .
(في ليلة أمس جال عمي الذي يعمل محققا إلى والدايا و سمعته يقول ان ذلك الرجل قد وجدو عليه أثار عض في عنقه ).
جينيليا : ماذا تقول ؟! هل أنت واثق ؟
شوڨا : نعم .
جينيليا : اتقصد أنه يوج احتمال بأنه مصاص دماء ؟
شوڨا : أجل هذا ما أضنه أيضا.
جينيليا : علينا إخبار العالم ، هذا خطر .
شوڨا : لا ، فمن يصدقنا ، و لا أريد أن يخسر عمي وظيفته .
جينيليا : أنت محق .بقيت في حضن شوڨا و كنت اشعر بالأمان ، و هو يمر أصابعه في شعري و حينها أرجعني
ضجيج الجرس إلى الحقيقة 📢🎶🎶
و فجأة رأيت دفتر على الأرض ، لقد تعرفت على صاحبه بالتعرف على الكتابة إنه لأريانا .جينيليا : إنه دفتر الذكريات الخاص لأريانا.
سأنظر نظرة صغيره.
شوڨا : لا تفعلي ، فللجميع أسرارا .
جينيليا : ليس بيننا أسرار ، و لن تمانع أبدا بالنظر اليه .
شوڨا : سأذهب الأن لأدرس ، باي ، لا تقرئي ما في الداخل .
جينيليا : أووووووف كما تريد 😤.في 11 ليلا
كنت جالسه على السرير و أفكر في ما قال شوڨا , و فجأة سمعت شيء ضرب في النافذه ، ضننت أنه المطر ، و صار صوت الظربات أقوى لذا ذهبت للتفقد ، إنها أريانا . و أدخلتها.جينيليا : ماذا تفعلين في الليل في الشارع الخالي ، مع أن....... أووو نسيت لا تعرفي .
أريانا : ماذا لا أعرف ؟
جينيليا : اجلسي و سأحكي لك .بعد أيام
لم تأتي أريانا المدرسه منذ أيام ، و سمعت من الأستاذة أنها مريضة و أن ابن عمها قد أتى إليهم لذكر السبب .
و حينها تذكرت ذلك الدفتر .
سأرى ما في الداخل .
هذه قد كتبت منذ أسبوع ( أنا أحبك و سأعشقك يا شوڨا فحبي لك خالد و لا يموت أبدا )
سأذب لرئيتها حالا ، أرجو أن تملك عذرا مناسبا ، أعرف أنها تحبه لكن ليس هكذا .طرقت على الباب عدة مرات ، و أخيرا .... فتحت أريانا الباب ، كانت تغطي عنقها بوشاح جميل أسود ، و حالتها تشير الى أنها باردة .
جينيليا : أعرف عنك و شوقا .
أريانا : عن ماذا تتكلمين ؟
جينيليا : أعرف أنك قد أسقطت دفترك عن قصد لألتقطه و أرى ما كتبته .
أريانا : لا تضني هذا ، لا ليس ما أقصده .و عندما مدت يدها للمسك بدفترها سقط الوشاح و رأيت نقطتان حمراوتان على عنقها ، و حينها ظهر رجل من خلفها ، لقد تذكرته ، إنه ذلك الرجل في المركز التجاري .
الرجل : أريانا لما غادرت الفراش ؟
من هذه ؟
ألن نتعرف على بعضنا ؟
أريانا : أووف :
تاي هذه جينيليا و أناديها جيني .
جيني هذا ابن عمي تاي .
تاي : سررت بمعرفتك ، أخيرا ......
جينيليا : و أنا أيضا .
أريانا : سأذهب الأن للفراش .
تاي : قالت لي أريانا أنك تودين زيارة منزلي .
جينيليا : نعم هذا صحيح .
تاي : تعالي ادخلي .كان البيت جميل جدا .
جينيليا : لقد تذكرتك ، رأيتك في المركز التجاري الأسبوع الماضي .
تاي : و أنا أيضا .
جينيليا : علي الرحيل الأن ، أتيت فقط لزيارة أريانا .
تاي : لا انتظري سأري لك شيءا .رجع مع صورة في يده و أعطاني إياها دون كلمة ، لقد كانت قديمه ، و لكن عرفت من في الصوره ، كان تاي لكنها قديمة و من المستحيل أن تكون هو .
جينيليا : واو تشبه جدك الماضي الماضي .........كثيرا .
تاي : في الواقع إنه أنا ، و بعمر هذه الصوره 100 عام أو أكثر .
جينيليا : لكن لم تتغير ، أن نت أنت مصاص دماء !!!!!!! لقد رأيت العلامات على عنق أريانا .
تاي : نعم ، و مازالت جديدة و لم تستطع أن تحتمل عطشها ، لذا قتلت الرجل.كنت أشعر بالدوار ، و أرى كل شيء أسود ، و غفوت 😵😴.