1. Interlude

100 3 8
                                    

❝ محْبُوس في كِذبَة،

أخرِجني مِنْ هَذا الجَحِيم.

لَا أسْتطِيع أنْ أُحَرر نفْسِي مِن هذا الألَم

لَا أسْتطِيع أنْ أُحَرر نفْسِي مِن هذا الألَم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كِذْبّة —

شاهَدتهُ وهوَ يَتحرّك جنبًا إلَى جَنبْ وجسَدهُ يتحدّث بِلُغة يفهَمُها كُلَ شخْص ؛  المشَاعِر.  بِهذه السُهولة و الأنَاقة ، قَامَ جِيمين بِتحْريك قدميْه ورَفعَ ذِراعيْه نحْوَ الهوَاء كمَا لوْ لمَس أقْربِ نجْم ينَام فِي السّماء. 
المرآة الكبِيرة أمَامهْ تُكرِرْ نفسِ الحركَات الحرِيرية ، بَيْنما تسْنزِفْ كُلَ عضَلةٍ فِي جِسْمه الطّاقة الّتي كانَ يُحاوِلها بِشدة..

كيْفَ يُمْكِنهُ أنْ يفْعل ذلِك ، تساءَلتْ جون
إنهُ يتدرّب مرّةً أُخرى فِي وقْتٍ مُتأخِر مِنْ اللّيْل !!،
و يَرْقُص بِكلِ حُرِية بِمُفْرده !!!

لكّن على عَكس جِيمين ، ظلّتْ جون صامِته.  تُراقِبُه بِهلعْ خلْف البّاب الزُجاجِي ، مُتعَجِبه بِمدى ضُوْء جسدِه ، مِثلَ ريشَةٍ هبّت عليْها الرِياح .

"اللّعنة!" تذمّرَ جِيمين و العرقْ يسِيل من جَبِينه , وهُو ينظُر للمِرآة بَدأَتْ بِعكْس شيءْ لمْ يرِدْ رُؤيتِه أبدًا,  كَان هذَا أكْثرَ  شيْء يكْرهه فِي هَذا العالَمْ أكْثر مِن أيِ شيْءٌ آخر , خَطأ كانَ يُحاوِل تجَنُبه بِعنايةكانَتْ هيَ اللحظَة الّ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.





"اللّعنة!"
تذمّرَ جِيمين و العرقْ يسِيل من جَبِينه , وهُو ينظُر للمِرآة بَدأَتْ بِعكْس شيءْ لمْ يرِدْ رُؤيتِه أبدًا,  كَان هذَا أكْثرَ  شيْء يكْرهه فِي هَذا العالَمْ أكْثر مِن أيِ شيْءٌ آخر , خَطأ كانَ يُحاوِل تجَنُبه بِعناية
كانَتْ هيَ اللحظَة الّتي سيَتخلّى بِها عنْ جسَده. 
كانَ يتَعثّر ، ولمْ يسْتطِيع الوقُوف على قدمَيْه ، لكِنهُ إِستعادَ توازنِه بِسرعة لأنّهُ كانَ يحْتاج المزِيد مِنَ التدْرِيب , كانَ لا يزَال غَير جيّد بِما فِيه كِفاية

  كانَ يتَعثّر ، ولمْ يسْتطِيع الوقُوف على قدمَيْه ، لكِنهُ إِستعادَ توازنِه بِسرعة لأنّهُ كانَ يحْتاج المزِيد مِنَ التدْرِيب , كانَ لا يزَال غَير جيّد بِما فِيه كِفاية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لمْ يكُن جيدًا على الإطْلاق.

لكِن حتى جُون ، كانَت كُلما أرادَتْ أنْ تكُونَ عليْه.  أكثَرِ مِن ذلِك ...

ا/ن: إذا كُنتَ تقْرأ هذَا ، أنا أحِبُك وأتمنّى أن يعْجُبك.  لمْ يكُن مِنَ المُفترضْ أنْ يحدُث هَذا لكِنهُ حدَثْ ، و ذَلِك بِفضْلِ الأشْخاص المُدهِشين الّذين يدْعُمونَني كُلّ يَوْم

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 13, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

JUNEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن