#ااØــــبـــكــم_كـلـيـاتـكـم💜
.
.
.
#عــزاااز 😒🌸ــــ.....
#قصة_Øقيقة💔
[كما تدين تدان]
كان هناك شاب، كغيره من الشباب، يستعمل النت وغيره من وسائل الاتصال، بالبنات اللاهيات الغاÙلات، اللواتي عن صلاتهم ساهيات، وبعلمهن مهملات، وبالمسنجرات لاهيات، Ùلم يترك وسيلة اتصال، عبر الإنترنت تبادل الصور والأصوات، والموبايلات، كان خير سبيل لترتيب المواعيد والمكالمات، كان يعر٠الكثير من البنات، يغازلهن بأجمل وأرق الكلمات، ووعدهن بالزواج، كان يكرر كلماته على كل Ùتاة يعرÙها، ومنهن من قابلهن بطرقه السرية، لم يكن ÙŠÙكر بالزواج، Ùعنده الكثير من البنات اللواتي أشبعن غرائزه، وتخيلهن وكأنهن معه نائمات. ولكثرة من عر٠من البنات، تأكد أن جميعهن خائنات.
وكان لديه أخوات، ÙØرص عليهن شديد الØرص Øتى لا يقعن بأمثاله من الشباب، Ùلم ÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù‡Ù† بالرد على الهاتÙØŒ أو Øتى النظر من الشباك، كان يوصلهن بنÙسه إلى الكليات، ويترقب جميع تØركاتهن Øتى ÙÙŠ البيت، Ùقد شدد عليهن الخناق.
ÙˆÙÙŠ يوم من الأيام، أوصل أخته إلى الكلية، ولم يغادر Øتى تأكد من دخولها وغلق الباب، Ùركب سيارته وعاد إلى البيت عاد، ليكمل Ø£Øاديثه مع الصديقات والخليلات، وخلÙÙ‡ ÙˆÙÙŠ Ø¥Øدى الطرقات Øصلت Øادثة Ù…Ùجعة، إنها سيارة انقلبت على من Ùيها، ولو تعلمون من كان Ùيها، لقد تعرÙوا عليها من خلال بعض الأوراق التي تناثرت ÙÙŠ الهواء.
لقد كانت أخته مع شاب، بصÙاته، كان يواعدها ويأخذها، ليستمتعا معاً، ولكن ما Øدث لهما لم يكن يخطر ببال، لقد ماتا، موتة مهينة لقد ماتا على معصية، وهتك للأعراض.
Ùاتصلت الشرطة ببيت أهلهما ليتعرÙا على الجثث، وكانت الÙاجعة عندما رأى الشاب أخته، وقد كانت لذلك الشاب عاشقة، Ùتذكر كل الكلام الذي أسمعه للبنات، لقد كان ذلك الشاب يقول مثله لأخته،وعندها جهر بالبكاء واستغÙر ربه وعر٠أن الله ØÙ‚ØŒ وأن الدهر دوار، وكما تدين تدان، ولو ØاÙظت على أخواتك وبناتك وأØكمت عليهن الأبواب، ÙالأØرى بك أن تكون لهن خير مثال، ÙˆØتى الآن يبكي هذا الشاب، كلما تذكر أخته، والطريقة التي ماتت بها وعر٠أن موتها تنبيه من الرØمن له ليرجع عن طريق الشيطان.
#ضØايا_الإنترنت