حياة بائسة (مكتملة)

مجتمع لا يرحم

في عالمنا هاذا ازدادت
البطالة
بسبب قلةالأعمال
وحصول المشاكل بسبب توضيف الأشخاص  غير الكفؤين وذالك كله بسبب
الواسطى من لديه واسطى عمل في أفضل المهن ودرس في افضل المدارس والجامعات وحتى ربما يجلس في منزله يرتاح ويترك عمله ولاكن يدخل عليه المال الوفير

الوزير: ربما يقوم ببعض العمل وهو جالس وراء مكتبه ينضر في هاذا وذالك وإذا تعب يغادر إلى قصره مع سائقه ويجني شهريا اكثر من 1500$

الجيش :هو الشخص الذي يدافع عن الوطن ويسهر ليالي طوال يترقب حصول أي شئ ولا يعود إلا المنزل إلا بعد ايام عده وعندما ينتهي عمله يعود إلى منزله الصغير في سيارة أجرة ولا يجني سوى300$ شهريا

هاذا أقوى مثل قد يضرب

حسنا فلنذهب إلى شبابنا يتخرج سنويا في البلد ما يقارب 5000 شخص تقريبا
ولا يجد عمل منهم سوى50 شخص او 30"
البطالة تزداد يوما بعد يوم

القتل هناك قانون في كل دولة يمنع قتل روح بريئة
ولاكن يزداد معدل السرقة والقتل والخطف سنويا بمعدل 77%
وأن كان للسلطة يد في الموضوع لا أحد يتدخل لا شرطة ولا نضام ولا قانون ولا حتى القائد او الملك

أصحاب النفوذ والأموال الطائلة الذي يقال أن لا يوجد في قلوبهم رحمة

يسبحون في الأموال على حساب جوع عائلات أخرى

وكمى لدينا في مجتمعاتنا هاذه القوي والضعيف ليسو بشر بل القوي وحش الضعيف فريسة

الرشوة : اقتل...اسرق...انهب...هدد...اخطف...كله تحت مسمى الرشوة نعم أفعل هاذا مقابل مبلغ من المال
حتى أنفسنا لا نعرف لما نقبل
نعم وداعا للقوانين
وداعا للراحة
وداعا أيها الأمن

كله سيذهب مع مرور الزمن
كنى سابقا من يسرق تقطع يده ومن يقتل يقتل
ومن يخطف يسجن ومن يزرع الفساد يوحاسب واليوم من يفعل هاذا يكافئ

حقا خساره على عالمنا هاذا

نحب أن نسمع كلمة العالم سيد مر وعلى يد من
              

            
                        البشر

حقا البشر اسوى من الحيوانات المفترسة على الأقل الحيوانات هاكذا نمط عيشها ونحن نتشبه بهم فحسب خلق ليفترس يجب أن يطلق على البشر لا الحيوانات
الحيوانات بريئة بشكل كامل من هاذا المصطلح

عالم يدمر تدريجيا وكله صنع أيدينا