EP . 1/اهلاً بك في جحيمي

320 26 13
                                    

.
.
——————————-
حسناً من اين ابدأ ...
هم
انا ايرين ييغار تعرضت للتحرش من قبل شخص مهم وغني وهو ممول للبلد
وبسبب تهوري وغضبي الشديد قمت بقتله
حاولت الهرب والاختباء
لكن لسوء حظي ان اقرب اصدقائي كان اول من وشى بمكاني للشرطه
وها انا في طريقي للسجن لكن مهلاً
انا لست كأي شخص عادي
فأنا معتاد على هذه الاجواء
انهم يلقبوني بالمجرم لكن هذه المره بالذات انا هي الضحيه هنا
لذا سأخرج شأو او ابو
فأنا سبق واخذت احتياطاتي
فقد ركبت مسبقاً جهازاً للتشويش يعمل بالموجات المغناطيسيه سوف يشوش اجهزة كشف الاسلحه والمعادن اما عن التفتيش اليدوي فهم لن يبحثو في مخبئي السري
وها انا اكشف خطتي لكم بدون اي عناصر مفاجأة
لا يهم لا احد يستطيع الوقوف في وجهي

دخلت للسجن وفي البدايه التفتيش
خلعو عني حزام بنطالي وابعدو الاصفاد مررت بكل ثقه وكانو سيعيدون وضع الاصفاد الا ان جاء ذلك القصير اللعين
"ما اللعنه اتسمون هذا تفتيشاً"
صرخ بهم ليفاي ليردف احد الشرطيون
"ماذا ، ان لم يعجبك فال تقم بذلك انت وكأنك ستجد شيء"
تقدم ليفاي من ايرين ويقول له
"اخلع حذائك"
تصنم ايرين للحضه لكنه انصاع لامره واختفت تلك الثقه في ثوان
وخاصتاً عندما مرر ليفاي يده على قضيب ايرين من اعلى البنطال
ارتعش جسد ايرين حتى ان ليفاي شعر بأرتعاشه
ليدخل يده داخل بنطال ايرين امام صدمة كل الضباط والشرطه الذين هناك
ليخرج ليفاي يده وبها خنجر صغير مخبأ
ليردف قائلاً
"انت لا تظن ان هذه العاب جنسيه الليس كذلك؟"
صرخ ايرين قائلاً
"اخرس ايها القزم اللعنه"
ليقوم ليفاي بشد شعر ايرين وضرب رأسه بركبته لينزف انف ايرين من شدة الضربه
ليفاي"اهلاً بك في جحيمي "

اعادو الاصفاد له ثم ادخلوه زنزانته
بينما هو شارد الذهن يفكر كيف استطاع ليفاي كشفه
وبأنه لا يريد مواجهته لانه رغم صغره الا انه قوي وجريء
.
.
.
.

شكلي مراح اكتب جابترات طوال
انتو شنو رأيكم
اتمنى يعجبكم واسفه لان طولت

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 22, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ستبقى معي ... لانك تحتاجني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن