Part 5

347 11 1
                                    

وصلوا كلهم وكان ادم في قمه الخوف
بعدا مضربو الحراس اللي علي البوابة وبقي مفيش فيهم حته سليمه
بيدخلو ويشوف
روان جالسه علي الكنبه وضعه رجل علي رجل وفي يدها مسدس وفي اليد الاخري تفاحه وبتاكل بيردو وكان يوسف جلس امامه مقيد و باين علي وشه انو خد علقه محترمه و هناك حراس علي الارض جانب يوسف
كان ادم ومن معها في حاله صدمه
روان ل يوسف:انا ابتدت اتخنق واتعصب وانت متعرفنيش وانا متعصبه وهتزعل مني
دخل ادم علي يوسف وكاد ان ينقض عليه
روان :استني يا ادم هو كده مش هيتكلم
يوسف:احنا مش اتفقنا علي كده
روان: بس يا بابا وانت يا ادم اهدا عشان نعرف ناخد منو اللي عاوزينه
ساب ادم يوسف وبداء يشوف اللي بيحصل
روان: انت بقي يا قمر يا كيوت يا عسل يا حلو انت هتتكلم ولا اي
يوسف:زين لو عرف مش هيسبكو في حالكو
روان بسخرية :زين!! انت طلعت عبيط اوي زين ملبسك كل حاجه و حاطك انت في الوش عشان لم يحصل حاجه انت اللي تلبس مش هو انت مش فارق مع زين و مع اول مصيبه هيرميك في اول باسكت زباله
صمت يوسف عشان عارف ان كلامها صح
يوسف: انتي عاوزه اي
روان: عايزه اعرف البضعه الجديده و ميعاد التسليم بدقيقة والثانيه وهتستلمو فين واسم امك و اسم خالتك
يوسف:وانا هضمن ازاي انك مش هتحبسني
روان:مش عندي ضمن و هتتكلم بردو ولا
وضربت روان رصاصه في ازازه خمره ورا يوسف
وكملت روان:ولا تحب راسك تبقي مكان الازازه
يوسف بخوف : خلاص هتكلم احنا  هنستلم شحنه اسلاحه ومخدرات في شمال سيناء تحديد في......... الساعه 2 بليل
روان وقد ضربت رصاصه اخري لكن في كوبايه كانت جنب الازازه
روان:انت فكرني عبيطه و فكرني بهوشك صح انا ممكن اخلص عليك ومحدش هيحس بيك و لا هيسال عليك انجز عشان انا زعلي وحش
يوسف وقرار الاعتراف :زي مقوللتك هنستلم الثفقه في شمال سيناء بس عند مخزن البترول الساعه 4  يوم 8/30
روان:امممممم بس نسيت تجاوبني علي اهم سوال
يوسف:انا قولت كل حاجه عاوزه تعرفي اي تاني
روان: نسيت تقولي علي اسم امك 
الكل وقف متنح بس روان عملت كده عشان تثبت انها ممكن تعرف اي حاجه
يوسف بغل:امينه
روان:كده تعجبني بس بقولك حاجه انا مش مصدقه انا عايزه دليل
يوسف:هو دا اللي عندي مش عجبك اخبطي راسك في اقرب حيط
روان:تؤ تؤ كده ازعل لا عندك مش انت بتسجل كل حاجه علي اللاب توب بتاعك انا عايزه اللاب دا
يوسف:مستحيل
روان :مفيش حاجه مستحيل
روان هي تشاور لي احدا الحراس بمسدس  روح هات اللاب بتاعو
قام الحراس بخوف و كانت روان تاكل التفاحه بستمتع فهي تري التعجب علي وجه ادم ومن معها و روان كان بتعمل كل دا عشان تثبت نفسه
جاء الحراس بسرعه
روان:افتح اللاب و حط اللاب علي رجلي
الحراس بنرفزه :ماشي
روان:يلا روحو اقعد مكانك و نظرات الي يوسف.روان :واووو دا باسورد اتفضل قول الرقم
صمت يوسف
روان :يلا انجز عشان عايزين نروح يلا يا حبيبي يلا يا بابا
يوسف وكان يريد ان يحطم وجهها
روان:انت هتاخد ليا صوره يلا يا حبيبي
يوسف بحراقه:42791
روان فتحت اللاب ووجدت مصايب
روان :تمام اوي كده انا هاخد اللاب معايا اصلو يلزمني في حاجات كتير
يوسف:مش خدتي اللي انتي عاوزه ممكن تسبيني
روان:انا كانت هسيبك بس بعد اللي شافتو انا هوديك ورا الشمس وساموا صوت زماره البوليس
روان:تصدق مش اتاخرو يلا باي بس تصدق هتوحشني ملحقناش نبسط
قامت روان و ارتدت جاكيت و ذهبت الي ادم بنظرات (لقد ربحت مجددا)
يوسف بصريخ:صدقني زين مش هيسيبك و انا مش هسكت و هشوفك تاني وساعتها مش هرحمك
روان: اعلى مافي خيلك اركبه انت وزين خرا بتاعك يلا الي اللقاء
وخرجت روان خرج الفيلا وتم القبض علي يوسف والحراس
ذهب رامي لروان:عاش يا وحش بجد كانتي جامده
روان بضحك :شكرا يا رامي المهم خدت اللي انا عاوزه بس ممكن طلب
رامي: تحت امرك يا قمر
روان:تسلم بس ممكن رقمك وهتصل وافهمك
رامي:طبعا طبعا 010..........
وكان ادم يقف و يسمع
ادم لنفسها:وكمان بتشقطي الواد ماشي يا روان
روان :ماشي سلام
رامي:بس مش هاينفع تروحي لوحدك كده
روان :مش تخاف انا معايا العريبه
ادم بسخرية : اها مش تخاف دي بميت راجل ولا اي
روان نظرات لدام بقرف و شماتة 
رامي:خلاص ماشي باي
روان :باي
وذهبت روان و ركبت العريبه وظلت تفكر ماذا ستفعل فما رات
.......................................
ام عند حبيبه كانت قعده شويه علي الموبايل
ولقيت مليكه بتتصل بيها
حبيبه :الو يا مليكه
مليكه :ازيك يا حبيبتي عامله اي
حبيبه :تمام الحمدلله خير في حاجه
مليكه :لا كانت عايزه اكلمك اشوف يوم ونخرج فيه
حبيبه :ياريت انا كمان عايزه اخرج عشان هسافر
مليكه :ليه هتروحي فين
حبيبه :هسافر ان شاء الله امريكا  هعمل الماجستير
مليكه :بتهزري انا كمان هروح البعثه
حبيبه بفرحه: بجد يعني مش هبقي لوحدي
مليكه :انا كمان كانت خايفه ابقي لوحدي مالك كان هيجي معايا
حبيبه بفرحه :بجد
مليكه بشك:اها
حبيبه  بس الحمدلله خلاص نحاول نخرج بكره ب اي طريقه وكمان هقول لروان و اصحابي
مليكه :ماشي بس حساها ان روان  مش طايقه وشي خالص
حبيبه :لا والله روان طيبه بس ممكن عشان مش حكيت ليها
مليكه : ممكن بصي انا للاسف هقفل عشان مالك عاوزني
حبيبه اول مسمعت اسم مالك قلبها اقعد يدق جامد:خلاص ماشي اشوفك بكره سلام
مليكه :سلام
مالك:بتكلمي مين
مليكه :بكلم حبيبه تصدق ان حبيبه معايا في البعثه
مالك بفرحه:بجد
مليكه وهي تنظر لاخوها بخبث:ايوه
مالك و هو يتفد نظرات اخته:طب كويس ان حدا معاكي انا هروح اشوف ورايا اي وانتي نامي يلا
مليكه :ماشي يا حبيبي
نامت مليكه وهي سعيده عشان حبيبه هتسافر معاها و انها اول مره تشوف مالك كده بعد اللي حصل
////////////////////////////////////////
ام عند حبيبه
كانت سرحانه و بتفكر في مالك وفجاءه بتتدخل عليه روان
حبيبه :اي مصحيكي لحد دلوقتي الساعه4 الصبح
روان : زي اللي مصحي الاستاذه وفجاه روان قلعت الجزمه اللي في رجله و هي حبيبه اتخضت وقمت تجري.
روان :انا يا جزمه مش تحكي ليا موضوع زي دا
حبيبه وهي بتجري:اهدي بس مش كده
روان:دانا هوريكي النجوم في عز الظهر تعالي يا بنت الكلب يا جزمه يا حيوانه
حبيبه :اي ماسوره الشتايم اللي اتفتحت علىا دي
روان :ولسه يا روح امك
وفضلو يجرو ورا بعض في الاوضه لحد موقع  الاثنين على السرير و السرير بقي مفروش علي الارض وفضلو يضحكو
روان :حبيبه قوللي بصراحه انتي مش حاسه باي حاجه ناحيه مالك
حبيبه :بصراحه مش عارفة بس انا بفكر فيه بغباء و لما اسمع اسمو قلبي بيفضل يدق
روان :انها الحب يا عزيزتي
حبيبه :لا اكيد انا لسه  معرفش حاجه غير ان  اسمه مالك و شوفتو  مرتين بس هلحق احبو يا روان
روان :ما في حاجه اسمه حب من اول نظره
حبيبه :مش عارفه
روان :خلاص سيبي الموضوع لوقته
حبيبه :طب يلا بره اوضتي عشان عايزين ننام
روان :تصدقي اني حيوانه عشان جيت لواحدة زباله زيك
حبيبه :كويس انك عارفه نفسك يلا باي
روان تفت علي حبيبه وخرجت من عند حبيبه
راحت روان بيتها
(ملحوظة :روان و حبيبه جارنا الباب قدام الباب)
دخلت روان البيت
ام روان:روان
روان :ايوه يا ماما
الام :جيتي من حبيبه
روان :لا لسه هناك يا ماما عاوزه حاجه من عند حبيبه
الام:طول عمرك لماضه مش هتحكي حصل اي معاكي النهاردة
روان :اكيد هقولك بس دلوقتي انا تعبانه وهموت وانام
الام:خلاص يا حبيبتي ادخلي نامي شويه بس بكره  تحكيلي
روان :اكيد يا ماما
دخلت روان ونامت فهي تعبت اوي النهاردة
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
في الصباح
مريم:يا روان بطلي رخمه بقي
روان :والله مش قادره روحو انتو
مريم :مالخرا حبيبه كمان مش قادره
روان:..............
مريم :يا روان يا روااااااااااااان
روان :اي مين  مريم بصي انا عايزه انام سلام
مريم :اوووووووف مصاحبه شويه عرررر اقسم بالله
راحت مريم و يارا الجامعة
يارا:طب انا المحاضرات بتاعتي خلصت افضل اعمل اي
مريم : يعني انا هروح لوحدي
يارا :انتي نسيتي انك عندك شغل
مريم :اووووف بقي
يارا:همشي انا بقي مش تزعلي اوكي
مريم :اوكي الله يقطع طب وعلي سنين طب
كانت يارا وهي مش ماشيه وحطه الهاند فري في ودنها و حسيت ان حدا ماشي وراها بصت وراها لقيت تلات ولاد وشكلهم مش يطمن حاولت تمشي بسرعه لكنهم وقفوا قدمها
يارا بخوف:ا ا انتو عايزين اي
واحد منهم:عايزين كل خير ودلع
حاولت يارا اللفت منهم لكنهم حصروها من كل ناحيه
خافت يارا وحاولت انه تصوت لكن واحد منهم مسكها وقفل بوقها
_مالك يا جميل خايف ليه داحنا هندلعك اخر دلع
وضحكو كلهم
يارا عضت ايدا اللي ماسكه وجريت ولقيت حدا استغبت ورا ظهرها
يارا:الحقني هيعملوا فيا حاجه
واحده منهم:ابعد عنه بدل ما خلص عليك و طلع مطوه من جيبو
يارا :ونبي مش تسبني نظرات يارا اللي وجه الشاب لقيتو احمد
احمد لشاب :خوفت انا كده صح
وانقض احمد عليهم حتي كاد ان يقتلهم
يارا:خلاص هيموتو في ايدك
احمد سابهم و هم جريو زي الفراخ
احمد :انتي كويسه
يارا حاولت ان تتمسك لكنها وقعت من طولها
احمد بخوف شديد عليه:يارا قومي يا يارا
وخدها احمد وطار بيها علي المستشفى
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
ام عند مريم
خلصت مريم المحاضرات وراحت المستشفى
وبدات مريم التدريب و كان مستواها ممتز
وفي نصف اليوم يدخل اب حامل بنتها و بصرايخ  حدا يلحقن بنتي بتموت
الممرضه :اهد بس
الاب بصريخ: اهد اي بنتي بتموت فين الدكتور
الممرضه :مش موجود
الاب: ازاي مش موجود دي مستشفى ولا خربا
الممرضه :معلش حضرتك وطي صوتك احنا في مستشفى محترمة
جات مريم علي صوت الزعيق
مريم :في اي
الاب:انتي دكتوره ارجوكي الحقيني بنتي بتموت مني
مريم :بس انا
الاب:بسرعه بنتي بتموت
مريم لممرضه:خدي البنت علي اوضه العمليات
الممرضه :بس..
مريم :مفيش وقت انتي شايفه البنت بتموت
وفعلا قامت مريم ب العمليه ونجحت
وخرجت مريم ل الاب
الاب بخوف شديد:بنتي عامله اي ارجوكي طمنيني
مريم :متخافش الحمدلله لحقنها انت جيتها في الوقت المناسب لو اتاخرت كان ممكن يحصل حاجه
الاب:طب وهي عامله اي
مريم :هي كويسه الحمدلله هو بس اتكسرت ايديها و جالها نزيف داخلي بس مش تخاف احنا لحقنه وهي كويسه دلوقتي
الاب:اقدر اخدها
مريم :طبعا بس بعد متفوق و بص دي شويه ادويه لازم تجبها ليها وتاخد بالك كويس منها
الاب:بجد انا مش عارف اشكرك ازاي
مريم :ازاي الكلام دانت زي والدي همشي انا بقي  والاخبار انتشرت في المستشفى ان مريم عملت العمليه وانقذت البنت و كان لسه محمود مش موجود
دينا وهي بتتكلم مع ممرضه
الممرضه :شوفتي البت الجديده عملت اي
دينا بغل:' سمعت انا هتصرف
الممرضه :هتعملي اي يا داهيه انتي
دينا:كل خير
ام عند يارا
خرج الدكتور من عند يارا
احمد بخوف:خير يا دكتور
الدكتور:حضرتك مين
احمد:انا خطيب البنت اللي جوه وهي عامله اي
الدكتور:هي كويسه بس ضعيفة شويه لازم تاخد بالك منها وكتبت ليك علي شويه ادويه لازم تاخدها بانتظام
احمد:شكرا يا دكتور ممكن ادخل ليها
الدكتور:اتفضل
دخل احمد ل يارا وكانت لسه نايمه نظرا الي الملاك النايم وظل يتامل في جمالها
صحيت يارا
يارا:انا فين
احمد:انتي في المستشفى انا جبتك هنا
يارا ولقد تذكرت وظلت تبكي :كانو كانو هي هي وانهارت في البكاء
لم يستطيع احمد ان يراها هكذا اخذها الي حضنه و واقعد يطبطب علي ظهرها
احمد:خلاص انتي كويسه مش تختفي انتي معايا
نامت يارا في حضنه لما اطمنت
وظل يفكر ادم ماذا سيفعل هل يخبر اهلها ام ماذا
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
ام عند مريم
الدكتور محمود جاء ودخل مكتبه
ودخلت عليه دينا
دينا:الحق يا محمود شوفت اللي حصل
محمود وهو منزعج منه:خير
دينا:البنت الجديده صممت تعمل عمليه لمريضه
محمود:ازاي يعني و المريضة دي كانت ممكن تستني
دينا بكذب: اها هي كانت عادي بس مريم صمتت تعمل فيه البطله الخارقه
محمود بغضب انا هروح واشوف في اي
محمود اكتر حاجه بكره ان حدا يدخل في شغل حدا او يبوظ شغلو لان لو حدا عارف ان متدربه لسه عملت عمليه هتروح المستشفى في داهية
وهو يبحث عن مريم خبط في راجل عجوز
محمود:انا اسف انت كويس
الاب:ايوه كويس معلش يابني في دكتوره بدور عليه
محمود:واسم الدكتورة اي يا حاج
الاب:مريم تقريبا عايز اشكره واساله علي حاجه اصل هي انقذت بنتي من الموت
محمود بستغراب: ازاي
الاب:بنتي عملت حادثه وكانت بيت الحياه والموت
وهي انقذتها و كانت كاتبها علي الادوية دي وانا مش لاقي الدواء دا فكانت عايزه اساله لو في بديل
محمود :طب تعال معايا يا حاج
وذهب محمود وهو يفكر ماذا سيفعل
كانت مريم مع البنت بتتكلم معاها
مريم:خلاص دلوقتي انتي كويسه بس لازم تاخدي بالك من نفسك
البنت:مش عارفه اشكرك ازاي
مريم :علي اي انتي اختي ودا شغلي بعد اذنك همشي انا
خرجت مريم ولقيت محمود في وشها و معاها ابو البنت
الاب:ازيك يا دكتوره مريم الدواء دا مش موجود في بديل تاني ليها
مريم وهي خجله من نظرات محمود التي لا تستطيع تفسيرها
مريم : بص دا هيبقي احسن
الاب:شكرا يا بنتي ممكن ادخلها
مريم :اكيد اتفضل
محمود :تعالي علي مكتبي
مريم لنفسها :شكلك هتودعي يا مريم المستشفى النهارده يا قل بختك يا مريم
مريم دخلت المكتب وهي وشها في الارض
محمود :طبعا انتي عارفه اللي عملتيه دا نتيجه ايه وكان ممكن يحصل اي
مريم :عارفه
محمود :وان لو حدا عارف ممكن المستشفى تروح في داهية
مريم :بس مكانش ينفع اسيب البنت تموت
محمود :انا فاهم وهسمحك واخر مره تحصل يلا روحي شوفي بتعملي اي
مريم لنفسها :مالو دا بدل ميشكرني اني انقذت بني ادمه اي القرف دا جتك داهيه
///////////////////////////////////////////!////////////
ام عند يارا
قرار احمد ان يقول لحد من اصحابها
فاتح الموبايل وشاف اول رقم مريم
اتصل احمد بمريم
مريم :الو يا زباله يا واطيه يا معفنه
احمد: احم احم
مريم لحظت انو مش صوت يارا:مين معايا
احمد :انا قريب يارا
مريم :انت احمد
احمد:عرفتي منين
مريم :مش مهم المهم فين يارا وازاي الفون بتاعها معاك
قال احمد لمريم علي كل حاجه
مريم:يانهار اسوح انتو فين
احمد:مستشفى.........
مريم:ثانيه وهنكون عندك سلام
اتصلت مريم علي روان و حبيبه و ذهبوا لها واطمنو عليه وخدوها للبيت
روان :اي اللي حصل بقي
يارا :وحكت علي اللي حصل بتفاصيل
حبيبه :طب مالواد كويس اهو ومنغيرو منعرفش ايه اللي كان حصل
مريم :يلا الحمدلله بس كان شكلو كان خايف عليكي
روان :فعلا دا كان هيموت عليكي
يارا :عادي ممكن عشان بنت عمو مش اكتر
حبيبه :لا دا مش شكل واحد خايف عشان قربتو واحمدي ربنا انو مش قال لمامتك
روان :فعلا ولا كانت منعتك من النزول
مريم :يلا الحمدلله عادت علي خيررر
روان وهي بتشوف الساعه انا لازم انزل حالا
حبيبه :ليه راحه فيه يا سندريلا
روان :ورايا حاجات اعملها
مريم :طب احنا اتفقنا نخرج النهاردة ومفيش اعذار
روان بقله حيله:ماشي خلاص علي 7 هكون معكو يلا سلام
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
ذهبت روان الي مركز المخابرات
ووجدات................
:(   ):     :(    ):  

تفتكرو ادم هيعمل اي بعد مروان نجحت
و اي اللي حصل لمالك
وممكن يوسف يطلع من السجن
و روان شافت اي علي اللاب
واي اكتر قصه حبتوها

ومن النظرة الاولى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن