تخيلي ان تقعي في حب بانقتان؟💕جمييل هذا والتخيلات عنهم اجمل بكثير ، يكفي فقط ان تقرأي وتغلقي عينك وتسمتعي بتخيلاتك اللطيفه💜
كل مره رح انزل تخيل عن واحد من بانقتان
بليز تابعوني و تصويتكم يهمني واول بارت رح اخليها تقرير لي الناس الي ما يعرفو بي تي ا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مرحباً انا مين يونقي ويلقبونني شوقا ..لاداعي لأن اشرح من انا فقط استمتعوا بقصتي ولايك وكومنت اريد ان اصبح اكثر الايكات لاثبت انني اكثر شخص محبوب بين بانقتان♥️
هكذا تبدأ قصتي .. انا وانتي صديقان ليسنا مقربين ولكن نرى بعضنا كثيراً ،في ليله مظلمه وهادئه تملأها قطرات الامطار والهواء المصاحب لرياح كنت امشي في طريق عودتي للمنزل بعد مكوثي في مطعم انا ورفاقي ، كنت متوجهاً لباص الساعه ال١٠ وهو اخر باص في هذا الوقت ،حتى انني لم املك مظله تحميني من الامطار..فقط قبعه الجاكيت تفي بالغرض ..مشيت لمسافه ليست بقريبه وجلست في مقاعد محطه الانتظار وانا انظر امامي بغرابه ،رأيتك نعم انا متأكد انها انتي ولكن لم اميزك تماماً بين الامطار والظلمات ، كنتي تمشين بفستان زهري جميل مبلل بالماء المطر وانتي تمشين بهدوء ومظلتك تحميك وتطير قليلاً من المطر
انتي : اوووه شوقا هل هذا انت؟ (من مسافه بعيده قليلاً) شوقا : ....(يتمتم في داخله) ماذا تريد تلك الحمقاء؟ انتي:(اتيتي إليه ركضاً تحت الامطار ووقعتي في منتصف الطريق) سحقاً لما الارض زلقه هكذا شوقا : (وهو يصرخ) احذرييييي انتي بتعجب: ماذا؟ (ليأتي شوقا ويحملك للجانب الاخر بأسرع ما يمكن وسقطي معه بعد ان دستي على شيء في الارض بقدمك اليمنى لتصرخي بأعلى صوت وتبكين) شوقا : هل انتي بخير ماذا بك؟( وهو لا يزال ممسكاً بك فقط عدل من جلسته) انتي : ق ق قدميي( زاد المك وصراخك من تسلل قطرات المطر في حرجك) مؤلمممممم جدااااً ااااخخخخ شوقا : ما هذه الورطه التي دخلتها بيداي لو اصتدمتي بالسياره لكان افضل من سماع صوت صراخك وبكائك (حملك للباص فور رؤيته بعد ان نزع جاكيته وغطى به الجرح جيداً) انتي:إلى اين؟ شوقا : مكان افضل من تبالل جرحك وسماع صراخك
جلستي على المقعد بعد ان انزلك شوقا ولجلس بجانبك والصمت يحل عليكما إلى ان شعر شوقا بشيء يصتدم بكتفه بلطف ليراك تنامين بعمق على كتفه وبعد وصولكم حملك وادخلكي لمنزله ولم تستيقظي سوى حين حاول اخراج القطعه من قدمك المصابه ،لتفتحي عيناك وانتي على سرير كبير جداً وانتي مغطاه بغطاء لا يضظر سوى قدمك المصابه
انتي : يااا ماذا تفعل وماذا افعل هنا شوقا : بعقل عاقل وعين جاهل ما الذي افعله؟ هل هذا سؤال وانتي ترين ما افعل؟ انتي : حسنا اين نحن؟ شوقا : مكان استطيع فيه ارتداء بجامتي دون الخجل من احد...بيتي! انتي : دائماً ما استطيع سحب الكلام منك..يبدو انك تحب بيتك كما ان غرفتك كبيره جداً وجميله ايضاً شوقا: اختي ستأتي صباحاً لتداوي جرحك ، هذا حل مؤقت لا غير(قالها وهو يخرج من غرفته) انتي بخجل:شكراً شوقا : (استدار لينظر لك لفترة ثم يبتسم ابتسامة بسيطه ويذهب ليقول في نفسه) هذه اول مره ادخل فيها فتاة لمنتزلي وغرفتي واول مره ايضاً احداً يشكرني او حتى يمدح ديكور غرفتي الكئيب،انها فتاة غريبه !!
