في الصباح :
سوجين نهض بتعب: ااه اين انا ؟!.. مذا حدث؟
جين: ااه استيقضت..؟ كيف تشعر ...ااه لقد جعلتني اسهر معك الليل بطوله من الجيد ان حرارتك انخفضت لاكن على ما يبدوا لاتزال متعبا. سوجين: لم تنم؟! ..واظح انني اتعبتك! ...ياا الحقنة ؟! ..هل قمتم بحقني بتلك الحقنة. جين: هذا همك الوحيد الان ..ااه انا متعب . سوجين : انا بخير الان فل تنم قليلا. جين: ساستحم اولا وبعدها ساغفو قليلا.
سوجين: اين الاخرون .جين: دهبوا للتدريب. سوجين: اوه حسنادخل جين ليستحم حينما غير سوجين ملابسه بسرعة
خرج جين من الحمام وهو يتثائب ويجفف شعره بمنشفة صغيرة عاري الصدر ليقابل سوجين الذي نهض من السرير لتناول دوائه
سوجين بعد ان استدار ليقابل جين بضهره مع احمرار وجهه: اللعنة ..ارتدي قميصك ستصاب بالزكام..( اكمل يشرب كاس الماء بدون دواء )
جين: ههه من القلق الان على الاقل تفهم موقفي الان حينما كنت تحت المطر
استلقى جين على السرير بعد ارتدائه قميصه بدون اغلاقه ( ااه يا قلبي تحمل فقط 😢😂😂)
ليتجه سوجين نحوه ويقول بينما يتفادى النظر له: مذا حدث بالامس حينما كنت في الاسفل
جين: اا دعني اتدكر اصبحت تهدي من الحمى وكنت على وشك تقبيل احدنا . سوجين: هااا مذا ؟ . جين: هه انظر الى وجهك العنة تكاد تنفجر لما اصبحت كالطماطم فجاة . سوجين: ااه واللعنة مزاحك اكثر ثقلا من قنبلة نووية .
جين: حسنا حسنا انا اسف لقد اغمي عليك حينما كنت تتحدث وقمنا انا وشوقا وارام بحقنك بخافض الحرارة بعد ان قمنا بجلبك الى هنا هذا فقط ما حدث. سوجين: ااه فهمت
.من الجيد انه تم حقني بعد ان اغمي على..حسنا شكرا لاخباري
كان سيدهب حينما امسكه جين من معصم يده ليجذبه نحوه بقوة مسببا سقوطه فوقه
سوجين(بصدمة) : يااا ما الذي تفعله هل جننت ..هل تريد الموت.
جين اختلفت نظراته في لمح البصر لتصبح جدية وغريبة موجهت لدالك الواقع فوقه والذي لم يستطع النهوظ بسبب ذراع جين التي تحاوط خصره.
سوجين: هل انت شاد..ابتعد عني. جين: اعلم كل شئ لاداعي لكل هذا؟!!!!!
( OK بااي
انشاء الله التكملة الشهر الجاي👏👏👏)(😂😂😂😂😂امزح )
جين: اعلم بكل شئ لاداعي لكل هذا. سوجين: مذا تعلم
جين( يفكر) : ..مذا اعلم؟ ..دعين اتذكر
اعلم مثلا انك فتاة متنكرة ...اعلم ان سوجين هو اسمك الحقيقي...اعلم ان السيد بارك يعلم بحقيقتك ...اعلم انك متنكرة منذ سنوات عديدة ...واعلم انك ابنة صديق السيد بارك...واعلم انه لم يكشف امرك الى الان الى عدة اشخاص قليلين جدا
سوجين وعينيها مفتوحتان على اخر قدرتهما من الصدمة وحرارة جسدها ارتفعت مجددا لتصل هذه المرة لل50 على قدر حساباتها هي
سوجين: هه ..ما ..ما الذي تهدي به ..جين انت..
قاطعها جين: ليس لي مانع في ان نتاكد ان رغبت او الاصح ان رغبتي ففي النهاية نحن وحدنا ليس في الغرفة فقط بل في المنزل برمته
أنت تقرأ
الحارس الخاص
Sonstigesالعالم غريب والحياة اغرب منه مما تجعل بعض الناس الاغرب فيه سوجين فتاة تعرضت للخيانة والظلم مما جعلها تعشق حياة باللون الاسود وتتطلع للموت كل يوم