سابقا اعمارهم كانت
جين١٢
يونغي١١
نامجون١٠
هوسوك١٠
جيمين٩
تايهيونغ٩
جونغكوك ٧حاليا اعمارهم
جين ١٩
يونغي ١٨
نامجون١٧
هوسوك١٧
جيمين ١٦
تايهيونغ١٦
جونغكوك ١٤/____________________________/
"يونغي صغيري استيقظ كي لاتتاخر انتهت الاجازة" كانت تلك السيدة اللطيفة التي تبنته وقدمت له الرعاية والحب والدفئ
"اوما لا اريد تعاي معي يااوما الجميلة لكي ننام " نطق بنعاس بينما يفتح ذرعاه مفسح مجال لها
"ايقوو ماهذا الكلام انهض والا اخذت تلك البطانية ذات النجوم" اردفت بينما تحاول سحب الغطاء منه بينما هو متشبت به يأبى تركه
وحال ما وقعت لينهض بفزع"حسنا اوما الشريرة استيقظت " نطق بينما يجر قدماه نحو الحمام
*ذلك الشقي لم يتغير ابدا هو محب للنوم كما في اول يوم التقيته * لتنهض لكي توقظ زوجها ليوصل صغيرها الى المدرسة
غسل يونغي وجهه وفرش اسنان ولبس ملابس المدرسة التي هي عبارة عن سترة باللون الرمادي و بنطال رمادي مع قميص ابيض ليتاكد من تغطيه القلادة التي يردتيها تحت القميص لان مدرسته او الجحيم كما يسميها لاتقبل باي اكسورارات والا سيتم مصادرتها
ليتوجه الى المرآة ليسرح شعره لتقع عيناه على تلك القلادة التي تحمل كلمه "بمثابة نجمة "
*اشتقت لهم بشدة كيف هم الان هل تم تبني جيمين هل هم بخير ؟هل يأكلون جيدا ؟ كيف حال كوكي؟كيف حال الجميع؟ مجرد التفكير في هذا يجعلني اشعر بالاختناق والحزن
هل مازالوا يرتدون تلك القلائد شكرا لك جيمين على هذه الهدية التي جعلتنا نتذكر بعضنا بمجرد رؤية انفسنا بالمرآة * ليقاطق سلسة افكاره نداء امره من الاسفللينزل بينما يحمل حقيبته على كتف واحد
"صباح الخير ابا" اردف ينما طبع قبلة على جبينه
"صباح الخير ابني الوسيم" نطق بابتسامه بينما يحتسي القهوةليناولوا الفطور معا
"عزيزتي هل تريدين شيئا قبل ان اخرج " اردف بها زوجها قبل ان يخرج
"لاعزيزي لكن مهلا" ليتوقف كل من يونغي وزوجها
لتقترب من يونغي بينما تضرب مؤخرة راسه
"كم مرة اخبرتك ان لاترتدي الحقيبة بكتف واحد هذا مضر كما انه يسب ارتفاع كتف دون الاخر ويسب صداع بسب الجهد المتولد على كتف واحد" قال كلاماتها كالرابرز من شدة سرعتها
ليضحك كل من زوجها ويونغي
أنت تقرأ
قَلَآدُةّ|ηє¢к ℓα¢є
Fanfictionكانوا سبعة اصدقاء لكن القدر لم يشيء ان يكونوا معا ... لكن هل سيلتقون مرة اخرى ليكون سبعة من جديد -رواية صداقة 💖