حب من اول نظرة

مشاعري😢😢😢😢/

هلو كونيشوا
لنكمل ما بدأناه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و هنا سقط ايرين عليها ليستيقظ أثر ذلك

ايرين: ما الذي تفعلينه بحق اللعنه

يقولها و هو يمسح فمه بقوة

ميكاسا : انا .....لم اقص.......

ايرين : ما الذ ي لا تقصدينه استيقظ لا جد لعنتك 😠😠😠😠😠😠

ميكاسا و الدموع تكاد تسقط من عينيها: انا حقا اسفه انا لم اقصد لم أقص.. .........

ايرين و هو غاضب لأقصى الحدود : اللعنه لاتقتربي مني لا تنظري الي لا تتكلمي معي اهاذا واضح

ليتركها ايرين خلفه محمطا مشاعرها

تنهدت لتنهض تمسح ما تدفق من دموع على و جنتيها منذ ذلك اليوم قررت ان تتصرف معه ببرود و لا تعطه اهتماما و بالفعل نفذت ما فكرت به في اليوم التالي

اليوم التالي الساعه 6 فجرا

استيقظت تلك الجميله على صوت منبهها كانت تفكر بإيقاظ ايرين أيضا لكنها تذكرت ليله البارحه و ماذا فعل لها فغيرت الفكرة

تنزل الدرج ببطئ وبكل برود لتعد شيء تأكله

الساعه الان 10 صباحا

استيقظ هو بعد محاولات المنبه لايقاظه من الجيد انه قد انشأء عدة منبهات في هاتفه بعد أن كسر ساعته البارحه بسبب غضبه الشديد نهض و فرك عينيه بلطف ليزيح بعض من أثر النوم لينهض قاصدا الحمام

بعد دقائق

نزل من الأعلى ليراها على هاتفها تتصفح فيه

تجاهلها في البدايه لكنه قال : لماذا لم توقظيني
سأل ببعض الغضب

لم تجبه لذا رفع صوته قليلا و أجاب بغضب

انزلت سماعات الهاتف و نظرت له ببرود و قالت : اذا فكرتي في لمسي او حتى الاقتراب مني او محادثتي فسترين

نظر لها بصدمه

ضحكت برقه لتقول: كلمات من هذه انا أنفذ لذلك لن اتكلم اليك مجددا او حتي انظر اليك

مازالت علامات الصدمه عليه : اذا لم يكن حلما

ضحكت مجددا لتقول : بالطبع ليست كذلك

صمتا بعض الوقت لتقول

ميكاسا ببرود: اسمعني جيدا انا لا اعرفك و انت لا تعرفني نحن غرباء نعيش في منزل واحد
.
.
.(من المفترض أن ينتهي البارت هنا ولكنني و عدتكم
بجعله طويلا لذا سأكمل😞)

.
.
.
ذهبت و تركته مصدوما ....مصدوم مما قالته مازالت عيناه متسعتان كان يريد أن يعتذر لكن فات الاوان
.
.
.
.
.
.
.
بعد ساعتان و نصف 30: 12

.
.
نزل مجدما ليراها مازالت على الوضعية نفسها تتصفح هاتفها و السماعات في اذنيها ............