اهلا بكم احبائي في الله 💗❤💖💘💕💗👋🏻
طبعا الكل عايز يضربني من امبارح 😂😂😂🤣🤣🤣
هيا نبدأ بسم الله
..........................
دخل احد الضباط و هو يقول بسرعة : يا فندم لقينا العربية بتاعتها و في جثة غرقانه
انصدم الجميع ( احمد و لوليتا و يوسف و سندس و محمد و نور و رحمة و زياد و جنات و مصطفي واسامة )
لوليتا بصدمة و بكاء و تصرخ : No . No way
احمد شال لوليتا وحضنها وبيتكلم بحنية : ليو حبيبتي ماما بخير مش تقلقي
نزلت لوليتا علي الارض و تتكلم ب غضب و صراخ :
انت اللي خليتني اعمل كدا و انا اصلا بحب ماما اكتر منك و عايزاها هي مش عيزاك انت انا عايزة ماما
احمد بحزن و هو يقترب من لوليتا : يا حبيبتي هي كانت هتبقا فرحانة لما احنا كلنا نعيش سوا
لوليتا بغضب و عيون حمرا و فحيح افعي : انت اه بابا بس هي ماما وانا لو ماما حصلها حاجه اقسم بالله مهخليك تعيش يوم واحد
وكانت حنين تدخل مع رجال الشرطة و سمعت محدثة احمد و لوليتا كلها
حنين بغضب و هي تجز ( تضغط ) علي اسنانها : لوليتا
لوليتا فرحت اوي ان حنين رجعت و جريت عليها حضنتها و لاكن حنين مش حضنت لوليتا
حنين بغضب : لوليتا ازاي تتكلم كدا مع احمد
لوليتا بحزن و ندم : انا اسفة امي
حنين بهدوء : اذهبي الي احمد و قدمي الاعتزار لية مش ليا
ذهبت لوليتا الي احمد
لوليتا بندم : انا اسفة بابا
احمد بحنية و حزن : لا حبيبتي انتي كنتي متعصبة عشان ماما وانا مش زعلان و هاتي حضن بقا
لوليتا حضنت احمد
حنين بهدوء : لوليتا اطلعي فوق و محدش ينزل هنا منكم غير بإذن مني مفهوم
لوليتا بحزن : حاضر امي
بعد ما ليو مشيت
سندس بقلق : كنتي فين يا حنين من امبارح
حنين بهدوء : مش وقته يا سندس ( توجه كلامها الي احمد ) حضرت العميد لو سمحت عيزاك في المكتب ( توجه كلامها ل يوسف و مصطفي ) اهتموا بالقضية بتاعة الجثة ( توجه كلامها ل زياد و محمد و نور و جنات و سندس و رحمة ) وانتم هتولي اي حاجة تخص القضية الجديدة
احمد بهدوء : تمام اتفضلي
ذهبت حنين و احمد الي المكتب و قفلت باب المكتب
حنين بهدوء : اتفضل واقف لية
قعد احمد و هي قعدت قدامة ( في وش بعض من الاخر 😂🤣)
أنت تقرأ
تعزبت بمشاعرك ( هي الوحش ) الجزء الثاني
Randomحقوق الطبع والنشر محفوظة ولا اسمح ل احد نشر الرواية دون معرفتي ...................................... سافرت الي الولايات المتحدة الامريكية بعد ان دعس كرامتها بالارض و هي لا تسامح ابدا من يفعل ذالك بل لا تدع الفرصة ل احد ف ما بالك بزوجها ماذا ستفعل...
