-١-

624 36 3
                                    

...

يوم المسابقة / التجربة الأولى

- الخميس / 2018 - 8:33 صباحا -

- لو -

إستيقضت على صوت منبهي المزعج
لأطفأه أنا معكرة المزاج

إستقمت من السرير لألبس خفي الذي يشبه الأرانب أنا إشتريته بهذا الشكل لأنه يشبهه كما أنني أحب الأرانب

..

إنتهيت من تجهيز نفسي لأتجه للشركة
يجب علي تجهيز نفسي من أجل تصوير كل العارضات وتنزيل الفيديو في صفحتي

وصلت للشركة لقد كانت تلك المرأة هناك
أم روزي حبيبة جونغكوك ويال حضي لقد كان يتحدث معها وهو مبتسم
إقتربت القليل لأسمعه يقول لها

جونغكوك : " أو أجل بالطبع سأرسل لكي الصور فأنا صورتها عديد المرات "

" حسنا شكرا لك جونغكوك مجددا "

لو ' إذا لديه صور روزي وسيعطيها لأمها '

فكرت بحزن لتبتعد عن هناك وتتجه حيث يقفن العارضات على المنصة

فتحت هاتفها لتبدأ بالبث المباشر
هي كانت تنضر له والهاتف فعلا لا يصور ولا شيء

" لو إنتبهي إرفعي هاتفك! "

قال لها جيمين صديقها المفضل
لتنتفض بخفة وتنضر له

لو : اوه حسنا لم أكن منتبهة

إقترب منها جيمين ليهمس لها

" هل مازلتي تحبيته ؟؟! "

نضرت له بصدمة لتبتسم وتقول

لو : مااذاا أنا أحبه لا لا أنا لا أحبه نحن مجرد أصدقاء!!

همهم جيمين ليغادر ويتركها
هي إلتفتت لتجده يكلم فتاة الأمس
والتي ويال الحض التعيس تعمل في نفس الشركة

لو ' ماللعنة !!'

هي فكرت لتتقدم منهما

لو : أوه مرحبا

جونغكوك : مرحبا لو

يومي : مرحبا لو

قالت تلك الفتاة التي قضت ليلة الأمس مع جونغكوك لتبتسم لها لو بتكلف

لو : أو كيف كانت ليلة الأمس لك يومي

قالت لو بدون وعي منها لغضبها
لينضر لها جونغكوك

يومي وهي تنضر لجونغكوك : أوه أفضل ليلة أحصل عليها في حياتي!

قالت وهي تعض شفتيها ناضرة لكوك
الذي يبتسم

لو : أوه حسنا

أردفت لو لترد الأخرى

يومي : ماذا هل تغارين؟!!

اردفت لتوسع لو عينيها وتردف

لو : بفف ماذا أنا أغار لا تتخيلي كثيرا أنا صديقته فقط!

هي اردفت لتهم بالذهاب

تحت أنضار الإثنان

لو : نننن كانت ليلة جميلة لعينة تشه
وهو الذي يبتسم لها لا أستطيع التصديق!!

...

كارولينة : ما كان ذلك

كارل : لا أعرف إسئليها أنتي

أردف مساعدها الأيمن مشيرا ل لو التي تحمل الهاتف وتصور بينما تنضر لكوك

لكنهما يشاهدان البث وكل كلمة قالتها خرجت بالبث

غضبت المديرة لتتقدم منها

كارولينة : لو تعالي إلى هنا !!

فور أن قالت ذلك إتجهت جميع الأنضار نحوها بما فيهم جونغكوك!

" ماللعنة التي تصورينها هنا هل أمرتك لكي تصوري عارضات الأزياء أم أن تفتعلي دراما حزينة هنا!!! "

اردفت كارولينة مشيرة لهاتفها الذي عرضت عليه البث

أدمعت أعين لو وهي تفرق بين شفتيها الزهرية وأنفها الذي أصبح ورديا

كارولينة : آخر مرة قلتها لكي وحذرتك الآن طفح الكيل أنتي مطرودة!!!

اردفت بصراخ

تقدم جونغكوك منهم ليردف

...."

____________________

إضغطوا على النحمة حبا للبارت وأترطو تعليقا يعبر عن رأيكم

جيون جونغكوك " اللعوب"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن