~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ {Teahung pov} شعرت بغضب من صفعات ابي المتكررة لاهم وبكل غضب لادفعه بكل ما اوتيت بقوة...لاخذ مفاتيح سياراتي... لابدا بالسياقة ودموعتي قد اخذت طريقا لوجنتاي... كانت سرعتي قد تتعدت المئتان .... للحضة شعرت اني ابكي واصرخ لايقض جيمن الذي ينزف بكثرة لاسيما من راسه...لاصفع وجنتيه بخفة محاولا ايقاضة وانا اصرخ وابكي بكل ما اوتيت من قوة... لاحمله بسرعة راكضا به الى المشفى وبالفعل لم تتجاوز الربع ساعة وانا اجلس على مقعد الذي يقبع بجانب غرفة المعني واحرك قدماي بتوتر ...الممرضات يخرجن ويدخلن بسرعة حتى لم يدعوا لي المجال للاستفسار عن القابع في الداخل كانت وجوهم تملئها الخوف والرعبة وهذا ما زاد خوفي اكثر ...ملابسي قد لطختها الدماء .... بعض من خصلات شعري قد صبغتا باللوان الاحمر بسبب دماءه ... بعض الدماء على وجهي... لاذهب للحمام وابدا بتنضيف نفسي من الدماء ماعدا ملابسي..... خرجت لاتجه لمقعدي اهز قدماي بتوتر بدات الافكار السلبية تغزوا عقلي بشكل كبير ...ماذا لو مات بين يداي ... سوف اصبح مجرما...ماذا لو اتوا الشرطة ويستجيبوا بشان القضية ويقول له ماذا حصل .... وانا يكون بي نهاية المطاف السجن...ماذا لو .... قاطع سلسلة افكاري خروج الطبيب... [End Teahung pov] خرج الطبيب للتوا من الغرفة الذي يقبع بها جيمن وملابسه مملوئة بالدماء.... ليهرع له تايهونغ قائلآ كيفحالهلهوبخير ... سال تايهونغ بنبرة مرتجفة وعينان لامعتان بفعل الدموع.... فيالحقيقةهوقدخسرالكثيرمنالدماءولكن.... واللعنهولكنماذا اردف تايهونغ بنوع من الغضب واللعنههلابكمت... زمجر تايهونغ بغضب كبير... ولكناستطعناانقاضه.... ولكنهوحاليافيالعنايةالمشددة ...فانحالتهللتواستقرت.... اردف الطبيب بابتسامه واللعنهالملعونالتيتحلعليكلمالمتخبرنيمنذالبدايةهلتتلاعبباعصابي.... اردف تايهونغ بغضب ويده على يساره بالم ... انااسفحقااتمنىلهالشفاءالعاجل... اردف ناويا الذهاب لكن سؤال تايهونغ اوقفه... لحضةهلاستطيعرؤيته...؟ اردف بنوع من التوسل... امممحسنآفقطخمسدقائق... اردف بابتسامه ... ليتجاهلها تايهونغ راكضا الى غرفة صديقه...!!! نعم نعم كما قرائتم صديقه فان تايهونغ يريد ان يصبح صديقه ان وافق اباه او لا .... يدخل الغرفة بخطوات هادئة لايريد من الاصغر الاستيقاض.... ليجلس بجانبه ...... ليتمرد ماسكا بيد صديقه.... ليشعر بالنعاس ليوجه نضره للساعة ايجدها الثاني عشر بعد منتصف الليل ... ليسند راسه على الكرسي وما زال ممسك بيد النائم... {Jimin pov} اشعر بصداع يحتل راسي بشكل غير طبيعي حاولت فتح عيناي لكن الالم ليس بقليل ... لاغمض عيني بقوةة لافتحها بطئ شديد ليستقبلني الضوء لاغمضها لاضع كف يدي على عيناي مانعا الضوء من الوصول لمنطقة نضري.... لافتحها ببطئ حتى اصبحت الروئية جيده ... تحتلها القليل من التشوش .... لاوجه نضري للذي يمسك بيدي ومتكا براسه على الكركسي بوضعيه غير مريحة بتاتا.... لاحاول اتكئ بجسدي على واجهة السرير لاواجه الم كبير في جسدي وصداع في راسي ... لاضغط على يد تايهونغ بخفة من شدة الالم لاشعر به قد فتح عينيه بنعاس والهالات السوداء تحت عينيه لكن لم يلبث طويلا لينهال علي بالاسئلة الكثيرة....لاجيبه باني جيد ويجب ان لا يقلق علي ولكن فور ان تذكرت امر اخي.... لترتسم علي ملامح القلق والخوف لاحاول النزول من السرير بهرع ليمسكني تايهونغ قائلآ ماذاتضننفسكفاعلا... انصحتكلمتستعدلبعد... استغل تايهونغ فترة كلامي لينقر على الزر الاحمر ا.ا.اخيا.ارجوك..يحتاجني ..متعب.. فور قلت كلامتي الغير مفهومة لاقع مغما علي.... بسبب الابرة التي غرزت في عضدي..... {Jimin end pov} بدا تايهونغ بالمسح على شعر صديقه برقة.... ولكن السؤال الذي يدور في راسه "هل جيمن لديه اخ" مرت الدقائق بسرعة كبيرة ....لتصبح بالفعل الساعة تشير للسادس اي ان جيمن نائم منذ ساعة ... اما تايهونغ ينضر فقط لجيمن ولحالته المزرية وايضا عندما يستيقض سوف يريد الخروج... ليبدا جيمن بالتحرك بشكل بطيئ بسبب اوجاعه التي في كل مكان من جسده... وهذه دلاله على انه يوشك على الاستيقاض.... ليفتح عينيه .... وجه نضره لتايهونغ لتمر ثواني للتجمع الدموع في مقليتيه البنيتين.... ارجوكاريداخي ... تكلم مصوته المبحوح اثر الصراخ قبل فقدانه لوعيه.... اينعنوانكلاذهبلجلبهلك... اردف تايهونغ وهو ينضر ناحية جيمن القلق... وبالفعل جيمن لم يجد اي خيار اعطاه العنوان ....وبالفعل ذهب للعناوان .... سسسيدي..انهذاالمكانلايمكننيالدخولاليهفيالسيارةلانهباختصارحيفقير... اردف السائق لاباسسوفاذهببمفرديانتضرنيهنا... اجاب تايهونغ قائلا وهو لايصدق ان جيمن يعيش هنا في هذا الحي كان يقراء العنوان مرارا وتكرارا... لكن يبقى العنوان نفسه.... دخل الى الحي بخطوات واثقة كان هناك العديد من الابنية المهدمة... الشوارع قذرة بالكاد تايهونغ يمشي بها... الاشخاص ملابسهم ممزقة ويختباون بخوف كان تايهونغ وحش.... وبالفعل قد وصل للعنوان يردد ريقراء العنوان غير مصدق الذي تقع عليه عينيه... لقد وجد غرفة واحدة فقط .... دخل اليها ليسمع انين خافت ليتجه لمصدره ليرى طفل يتعرق بتعب وعينيه مملوئة بالدموع ...ليجثوا تايهونغ على ركبتيه حاملا الطفل بين ذراعيه الذي كان اطراف باردة للغاية وجبينه تشتعل حرارة ليركض به ....الى المشفى ... دخل في السيارة امر السائق بان يعطيه قطعة قماش وماء بارد ليضعها على وجنتي الطفل التي تشتعل ...ليان الطفل مع اهتزاز جسده ليتمسك بسترة تايهونغ... ليحضنه لصدره وما زالت القماشة على وجنتيه محاولا اخفاض نصف الحرارة على الاقل.... الطريق لم يخلو من تضمرات تايهونغ بالاسراع وصل الى المشفى وهو يحمل الطبيب...ليركض اليه ليبداوا بعلاجه كان الطفل ممسك بيدي تايهونغ وهو يغمض عينيه بقوة وتعب ....بعد مدة سيطروا الاطباء على حالة الطفل بعدنا كانت خطرة... ليرتاح لمدة ساعتان ليستيقض وهو يفرك عينيه بتعب... ليوجه نضره لتايهونغ وهو ينضر له بابتسامه واسعة.... منانت.. نطق الطفل بعد صمت دار ببنما عدة دقائق انا..اناتايهونغوانت.. اردف بابتسامه محافضا عليها حتى لهذه اللحضة... اناانامينسوسعدتبلقائك... اردف مين سيو بلطافة وهو ينحني بلطف على السرير ... ليقهق تايهونغ عليه ليقف ويدخل داخل حضنه ..... بعد مدة فصلا العناق... مارئيكانترىاخاك...اردف بنوع من الحماس الطفولي نعمنعمنعمارجوك... اردف مين سو بلطافة ولكن قاطعهم صوت معدة مين سو لينزل ناضريه بخجل ليقهق تايهونغ بلطف ليضع يده على معدة مين سو ويقول له اولاعلينااطعامتلكالمعدةالجميلةاردف بابتسامة ماسحا على معدك الصغيرة ليبتسم الصغيرة بفرح... ليحمله تايهونغ بلطف ويجعله يقف ليمسك بيداه الصغيرة... ليدخلى لمطعم لينضر الصغير الى المطعم بانبهار ...ليقهق تايهونغ على شدة ملامحه المصدومة ليجلسا على الطاولة.... ماذاسوفتطلبصغيرياللطيف... اردف تايهونغ بلطف... ليضع الاصغر اصبعه على وجنتيه بلطف ..... لم يستحمل تايهونغ ليقرص وجنتيه بلطف ... ليعبس بلطف.... ااهقلبياحتاجه...اردف بدراميه ليقهق الطفل .... وبالفعل هما الان في الطريف الى غرفة جيمن ليفتح تايهونغ الباب... ليرى جيمن ينضر من خلال النافذة.... ليشعر بحضن ليستدار ليجد اخاه حاضنا له.... ليدخله في حضنه بفرح وعينان قد ذرفت الدموع بالفعل اما الذي يقف عند الباب يباسم لهم بلطف ...على الرغم من فقرهم لكنهم يحمون بعضهم البعض يبتسمون لبعضهم ليطمنون بعضهم بعضم البعض يشعرون بالدفئ والحنان الذي نفتقده معضم الاغنياء ...دموعي نزلت بالفعل وانا لم اشعر بها حتى ابتسامتي تكاد تشق وجهي ... نضري لهم فقط جعلني ابتسم لهم ...على الرغم انهم عائلة صغيرة لكنهم يمتلكون الحب والعتناء ببعضهم والدفئ... لامسح دموعي بسرعة قبل ان يلاحضني احدا منهما لاشعر بيد تجر يدي... لانضر للاسفل لجد مين سو.. لابتسم له حاولت ان تكون ابتسامة دافئة ....ليجرني اليه هو وجيمن... ليجلسني بجانبه ...وانا انضر لما هو يفعله ... ليجلس بوسطنا... ويبتسم بيننا بلطف ...لاقرص خديه بلطف لتلفتني كلمتان من جيمن لتجعلني ابتسم بصدق... شكرا لك .. كنا نبتسم ونتكلم وكنوا لم يحصل شي ليقاطع تحدثنا... رنين هاتفي ... لاخرج من الغرفة بابتسامه.. لافتح الخط ... كلمات عديدة جعلت من الدم الذي في عروق تايهونغ يتجمد من شدة صدمته ... سوفافتلهمانلمتبتعدعنهم... ++++++++++++++++++++++++++++++ Stop 🛑✋🏻 اتمنىعجبكمالبارتالسادسححاولمااسحببساتساوك ... اريداعرفاعماركم ... كمعمرك/ي؟ 💜كونوابخيرمناجلمنتحبون💙
معالسلامة👋🏻✨
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
