الفصل الاول

9 0 0
                                    

                          "في الجامعه"

مرام اليوم رأيت اسماء كانت هي وزينب يتشاجرون ويصرخون علي بعض

مهي لماذا

مرام  اسماء لم  تتكلم عن  السبب
ثم اكملت  حديثها ال بتول
لماذا صامته  يا بتول

بتول احاول استنتج ما سبب مشكلتهم

مهي ومرام انفجرو من الضحك واردفت مرام  سوف تكوني وري الموضوح حتي تعرفي  السبب

جميعهم يضحكواً

بدات ميعاد المحاضره الثانيه

ودخالوا المحاضره بتول ومهي ومرام

ونظرت علي بتول نظره حقوديه

ونظرت علي مرام نظره حب واشتياق

ومرام عينها علي الارض اما بتول كانت لا يهما شي وكانت تتجاهل هذه النظرات

بتول”هي طموحه وبشرتها بيضاء ذو غمزه واحده علي اليمين شعرها لونه اشقر علي زيتوني تحب التغيرر وفضوليه زياده عن الزوم
متوسطه القامه عينيها واسعتين جمالهن قاتل“

..........................................

في بيت مرام كانت اسمهان والدتها
اسمهان انا قلقه من ردات فعل مرام
يوسف "والدها" لا تقلقي ابنتي واعرفها  سوف توافق لكن اين هي؟
اسمهان في الجامعه

..........................................

في الجامعه خرجت كل منهما من باب الجامعه
مهى اوريد اشتري فستان لفرح اختي ما  رايك تذهبوا  معي علي السوق

بتول لم لا لكن اري  امي

مرام وانا ايضا  مثلها

مهي بحماس :-وانا بانتظاركم

”مرام جريئه ولاكن جرأتها لا تأتي شئ بجانب ابيها وامها ولاكن هيه طيبه وصديقه بتول من صغرهم وشعرها اسود قصير حد كتفها وبشرتها حنطيه وقصيره القامه"

مع دخول بتول بيتها
بتول امي حبيبي
فاطمه "والدتها" بادلتها قبلتها  ابنتها

محمد "اخيها الصغير عمره بحد العشره سنين" "بسخريه "شرف تلول

ارمت عليه كتابها "وقالت بستهزاء منه" انت ظريف واكملت بصوته العادي انا جائعه

فاطمه  ادخلي غرفتك وسوف احضرلك الغداء

.......................................

بيت مرام دق باب البيت فتحت اخت مرام الصغيره عمرها 8 سنوات
يوسف اهلين ابنتي الغاليه بدلي  ملابسك وانزلي اوريد  اتكلم معك بموضوع
مرام حاضر بابا
....................................

بيت مهي
مهي بضيق ووجع يووووه انا زهقت منكم نفسي ادخل بيتي مثل الناس اعيش مثل الناس انا زهقت منكم

دخلت  غرفتها ودموعها علي خدها واغلقت الباب ونامت علي السرير وتتذكر ماذا حدث لها في الماضي قطع ذكرياتها صوت الهاتف  يرن
رقم مجهول مسحت دموعها وجلست لترد

    الووووالوووووو من معي وغلقت الهاتف عندما لا.     
    احد يرد عليها 
ورن مره اخري وفتحت مره اخره

وبكل غضبها اردفت

من انت وماذا تريد واذا لم تجيب لم ارد عليك بعد اليوم افهمت
لتصمت ثواني ثم اغلقت الهاتف واخذ تفكيرها الذي يرن
.......................................................

هاذي حياه كل منهم في بيتها

فضول قاتلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن