لستُ راضية بشكل كبير عنها -خاصة الخاتِمة- ولكني قررتُ نشرها هكذا وحسب ~ مرحبًا يا رِفاق !
في الواقِع هذه الكِتاب قد يبدو للبعض لا يحمِل حِكمة ، او رِسالة او مغزى وانها مُجرد قِصة حُب اُخرى بين شخصين وانتهى الأمر وفي الواقع لا يُمكِنُني أن اُدافِع عن نفسي بأي شيء ، فهذا قبل اي شي وبعد كُل شيء ، رأي -قد- يحمل قدرًا كبيرًا من الصواب
ولكِن في الواقِع يوجد رِسالة خاصة بين سطور هذا الونشوت الصغير ، ولكِني اُفضِل أن اترُكها مجهولة لتُفسر حسب فِكر المُتلقي ، وفي الواقع اتشوق لمِعرفة ما الرِسالة التي وصلتكُم ، لِذا لِمَ لا تُشاركوني الرسالة التي وصلتكُم !
ارجو أن هذه ال-شبه- قِصة قصيرة قد رسمت البسمة على وجوهكُم واعطتكُم سعادة كما فعلت معي <3
كُتِبت ليلة الثالث والعشرين من يوليو وتمت فجر الرابع وعشرين مِنه
ونُشرت مع دقات الساعة الأولى في الرابع والعشرين من نفس الشهر
الأن ، لندخُل في صُلب موضوع هذه المُلاحظة ~
هذه الصورة كانت المُلهِم الأول لكِتابة هذا الونشوت
هي كانت الدفعة الأولى للقِصة ، وهذه هي الأنامِل التي سرقت انفاس بطلة قِصتنا
تتوقعون ما اسمها ؟ ارجو أن تتركوا تخمينات لي ~
وعِندما جف مني الإلهام والشغف في مُنتصف الطريق -كالعادة- كان بيون بيكهيون مازال موجودًا ليُعطيني دفعة اُخرى ،
هذا المقطع كان السبب في وقوع بطلة قِصتنا في حُب بيون بيكهيون مُعلم الموسيقى ، حيثُ إنها شاهدته قبل بدأ إحدى الصفوف وهو يُعد نفسه و يعزف ويُغني على الحان عزفِه لهذه الأُغنية
وهي حقًا لا تستطيع تذكُر كيف شعُرت حيث ُ إنه كان اشبه بنثر جنية تُراب اساطير عليها
[ تركتُ لكُم رابِط المقطع ببداية الفصل ، للمُهتم أن يستمع لقِطعة فنية كتِلك ]
هذه القِصة القصيرة غالية نوعًا ما على قلبي ، لذا اتمنى أن استقبل اي نقد عليها مُغلف برداء اللُطف رجاءًا ~ وانا بكُل الأحوال اكون سعيدة بالنقد ، ارجو انها نالت استحسانكُم
القاكُم قريبًا مره اُخرى -اشُك انهُ قريبًا في الواقع هيهي- لكِني اتمنى انهُ في القريب العاجِل
ابقوا دافئين ! إلى اللقاء .
12 : 21 AM
.