شافو حسين اطى لفرقته استراحه
حجى كاظم: الضابط حسين محبوب ولطيف كلللش وهسه تعاي اعرفج عليه
وصلو يمه كال كاظم: سيدي هاي الضابطه الجديدة
حسين: يا اهلا ومرحبا اسمي حسين
ريماس: اهلا اني ريماس
حسين: تصيحيلي حسين بدون رسميات او اخوية بكيفج
ريماس: شكرا 🙂
كاظم: يلا خلي اعرفج بعد عدنا اربعه
ريماس: اوكي باي حسين اشوفك بعدين
حسين: باي
بعد ما راحو من يم حسين كال كاظم: وهسه راح نروح للضابط لؤي هذا هم حباب ومرات يصير مغرور لدرجه مو طبيعيه و بارد هوواي وما يحب يحجي هوواي
ريماس: اممم اوكي
وصلوا للضابط لؤي كال كاظم: سيدي هاي الضابطه الجديدة
لؤي برود: مرحبا اني ضابط لؤي الج الشرف تعرفتي عليا
ريماس ببرود: اني ضابطه ريماس بالعكس الشرف الك تعرفت على ضابطه المهم كاظم ورانا هوواي شغل يالله عرفني على المكان باي ضابط لؤي
بعد ما راحو من يمه كال كاظم: واو اهنيج انت اول وحده تخلينه ما يعرف يجاوب
ريماس: لعد بعدك ما شايف شي 😏☺️
كاظم: اممم مبين هووواي السنه راح تصير ممتعه
ريماس: وهسه وين راح نروح
كاظم: راح نروح للضابط مؤمل هذا مثل ضابط حسين حباب ويحب يشاقه هواي وما تمل من الكعده يمه
ريماس: اوكي
بعد ما وصلوا سلموا عليه وجان صدك حباب مثل ما كال كاظم وبعدها
كاظم: راح نروح للضابط امجد هذا ماكو احد يتوقع مزاجه او شخصيته كل شوي شكل ساعه بارد ساعه عصبي ساعه يشاقه
ريماس: واو شنو من شخصيه متقلبه المهم اريد اشوف هذا صاحب الشخصيه
كاظم: وصلنا اوووه هذا عصبي تعاي اشوفلج واحد غيره
ريماس: هو قابل بيت ونشوف غيره امشي لا تصير جبان واذا عصبي شنو قابل
كاظم: امري لله راح امشي وياج بس ترى اني نبهتج
ريماس: اوكي
وصلوا يمه
كاظم: سيدي هاي الضابطه الجديدة
امجد بعصبيه: وشنو اسوي الها قابل اركص
ريماس: لا لا بس اني اجيت مطرة اشوفك لان راح نشتغل سوة لا اكثر ولا اقل المهم نسيت اكلك اسمي ريماس باي اشوفك بعدين (بكلبها: اني اعلمك تقريبا بس هو ولؤي شخصياتهم هيج الا اخليكم تنجلطون)
ريماس: يلا كاظم
كاظم: حاضر
بعد ما ابتعدوا عنه كال كاظم: واو والله انت قوية كدرتي تسكتين لؤي وهسه امجد بس تدرين ذولة عصبيتهم ما تتقارن بمحمد
ريماس: منو محمد؟
كاظم: محمد هو الضابط ومو ضابط
ريماس: شلون
كاظم: ما اكدر اكلج هاي معلومات سريه من تثبتين جدارتج وكتها راح تعرفين كل شي المهم محمد
عصبي بشكل مو طبيعي واربعه وعشرين ساعه عصبي يعني اني ولا مرة شفته يضحك
ريماس: اووه الفهمته هو نفسيه مو
كاظم: هيج شي وهسه وصلنا باب مكتبه
ريماس: ليش مو بساحه التدريب (طبعا كلهم تعرفت عليهم بساحه تدريب)
كاظم: بعدين تعرفين كل شي
دك دك دك(صوت دك الباب)
محمد: اتفضل
دخلوا كاظم وريماس
كاظم: سيدي هاي الضابطه الجديدة اسمها ريماس
محمد بسخريه: ضابطه هه وين اني جاي اشوف طفله وبس
ريماس: كاظم انت مو كلت راح تاخذني للضابط محمد ليش جبتني لهذا الشايب وصدك شنو يسوي هذا اهنا احد كايله انو هذا مكان مستشفى او دار عجزة
كاظم ياشر لريماس حتى تسكت بس هي ولا اهتمت
قاطع كلامها محمد وهو عصبي حيل لدرجه وجهه وعيونه حمر من العصبيه: منو الشايب
ريماس بحدة: منو الطفله
ظلوا واحد يتباوع للاخر بنظرات غضب وكره
وكاظم حاير شنو يسوي حتى يخلص ريماس
كاظم: يلا ست ريماس تعاي اخذج لمكتبج نترخص استاذ محمد
محمد وهو ياشر بيده بمعنى اطلعوا بعد ما طلعوا كالت ريماس: واو راح اغير الخطه راح ابدي بمحمد وبعده امجد وبعده لؤي هاها
كاظم: بس ديري بالج وهسه هذا مكتبج وغراضج جابهن احد الجنود وياهن الزي العسكري لبسيه وتلكين فرقتج جاهزه بعد ساعه بهاي الساحه الكدام مكتبج ويلا اني راح اروح اذا احتجتي شي تعاي الي او حسين او مؤمل باي
ريماس: باي
أنت تقرأ
Two Girls Of The Army
Hài hướcانا أنثى يضن البعض انهم يستطيعون هزمي لاكنهم على خطأ. طبعا القصه كلها من نسج خيالي بلهجه العراقيه تتحدث عن توم بنات يردن يصيرن بالجيش يا ترى شراح يصير وياهن
