سلامُ الله عليكُم، أهل الحرف. سلامُ الله على من وصلَ لهُنا، لمَن عاشَ مع حرف الحكاية للنهاية.
سلامُه ورحمتُه وبركاته عليكم، وعناية الرحمن ما نادى الحمام على الحمام، كما يقولُ البرغوثي.وبعدُ، فإني أكتبُ تعقيبي هذا إيفاءََ لحقّ أحدهم، للشخص الذي اقتبستُ منهُ ريّان.
ريّان ليسَ شخصيةََ خرافيّة، بل شخصٌ غالٍ عليَّ وهو أقربُ لقلبي من قلبي.
[لكنّني لم أخلق لأكتئب بل لغايَتينِ صريحتين]
هذه عبارة ريان في القصة، ولكنها كانت كلام ذلك الشخص في الواقع.هيَ فتاة، متوقّدة كما المشعل، مبتلاةٌ حتى في عقرِ دارها، ولكنها تجلدُ نفسها على حزنها، تقولُ أنّها لا ينبغي أن تحزن، وأخجلُ أنا من نفسي بعدَ كلامها بلا سببٍ واضح!
رضيَ الله عن هذه الحبيبة وأرضاها وفرّجَ كرباتها ظاهرها وباطنها ووهبها من لدنه رحمةََ وحفّها بواسع فضله وعطائه، وصبّرها على مبتلاها، وأدخلَها في عباده الصالحين.
طيبُ دعواتكُم لهذه البطلة💌
هذا ما كانَ منّي..
وشكرََا لكُم.
أنت تقرأ
نقمَة | Trouble
Romance"لأيّ سببٍ قد يخرجُ أحدهم لاحتضانِ الناس في الشوارع؟! " ×القصّة مُشاركة في مسابقة ضوء القمر الثانية، الفرع الثاني، فئة الخيال.