"العجيب في الأزمات أنها تعرّفك على الله بشكل مختلف.. تلحظ لطفه وجمال تدبيره ورحمته وتسخيره وتثبيته لقلبك.. كيف أنك تشعر في لحظة كأنك على شفا جرف هار.. أو كأنك تنحدر وتنحدر والهاوية أمامك لكنك فجأة تثبت قدمك.. فجأة تصحو.. فجأة تشعر أنك أقوى وأصلب بشكل غريب!""أكاد أجزم أن لقول: لا حول ولا قوةَ إلا بالله، مقدرة هائلة على تبديل الأحوال. إقرارك بأن القوة والتوفيق، التيسير والتقدم ما كان لذكاء أو نباهة فيك، بل إنما الأمر كله أنك نِلتَّ ما نِلتّ بقوة الله وبفضله.
اللهم إني أبرأ إليك من حولي وقوتي وعلمي إلى حولك وقوتك وعلمك، فأعِنّي.""أحب لُطف الله الذي يتجسّد على هيئة صديق طيّب، أو موقف مبهج في اليوم، أو ابتسامة عابرة، أو كلمة تسعد القلب، أو رسالة تُنِير الدرب، أو فكرة تُشعِل الطموح، أو طمأنينة تسكن الروح، أو سلام يغمر الأعماق؛ أحب كرم الله المختبئ في تفاصيل الأيام. "
"كلما كان الإنسان أكثر رُقيّاً بذاته كلما ارتقت اهتماماته، ميوله، أفكاره، اختياراته، كلما أصبح أكثر حرصًا على قيمة أوقاته أين يقضيها وكيف يمضيها، كلما عرف مفاتيح نفسه وملكها بين يديه، فيجد أنهُ أخيرًا قد صنع له عالمًا جميلاً مليئًا بما يحب، يشبهه وينتمي إليه."
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا.
من أصبح منكم آمناً في سربه،معافى في جسده، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها 💛.
"ستُدرك أيضًا أن بعض النهايات كفيلة بإعطائك بداية لم تكن تحلم حتّى باستحضارها في ذِهنك، وأن كل خطوة للوراء تدفعُك لرؤية مسيرك بطريقة أوضح، رغم الوقت الذي تخطِفه مقابِل ذلك ستُدرِك أن كل الذي يعتصِر قلبك سيمضي بعد أن يزيد ما في عقلك من جمال لا يُشترى أو يُطلب."
أنت تقرأ
|ツڄۚڕ؏ـہ مۘنۨ ا̍ڶٺڣٰا̍ئڶ
Random•كن انت ولاتكن نسخه من الاخرين• كن كما انت تشجع ولاتيأس ادعيه