،،،مرحبا،،،،البارت لأول من قصة (غبار الماضي )
بقلمي الكاتبة N.A
......كل حزين سيرحل وكل كسر سيجبر وآلله يرى. ونحن صابرون.....
"" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" ""
هذا هي بداية قصة غبار الماضي راح تروي هذآ
قصة على لسان محمد بطل القصة.....سنة 1975
اسمي محمد طالب خامس عدادي...عدي ثنين
خوات يسر و سونة واخ وأحد إلي هو بلال...ساكن مع امي الي هي سنية لاصل...تشتغل بمصرف
و ابوي جان من ضمن لاشخاص او جيش إلي....قبل
حاولو يختالون...صدام حسين...ابوي جان خطر علي هذا شي... بس دائما يكول
بلدي اولة يستاهل العراق تضحية بس بابا شيعي....فكان اكثر وقتة لشغل يحبنا كلنا وميفرق بينة
ابد... عمري 17 سنة ويسر 12 و سونة 13 سنة أو بلال 15يسر سادس ابتدائي وسونة اول متوسط وبطلت
هي متحب الدراسة ابد .....يوم عادي رجعت من المدرسة لكيت امي هسة
جاية من الدوام جاي تحضر بلغدة ويسر هم
هسة اجت كعدنا ناكل كتلها....... يمة بابا وين كالت عدة واجب تدري بي مايعوف
شغلة ابد كتلها يوم ترى الوضع حامي ...وصدامحسين ضال يذبح بناس ويثرم بيهم. ....كالت
شبيدي إني ذاك ابوك فهمة راسة يابس شسوي...كالت يسر أي والله حتى وأحد يخاف يطلع...سونة
شوية مثل الخبلة حركة كلشش... يعني شوي عقلهامو تمام ودائما عقلها وي جهال وهي حلوة
عيونها رصاصياات على جدو ونخاف عليهابس يسر لا كلش فطنا وثكيلة.....
كتلها يمة شو سونة ماكو ....كالت والله شالةحالي
اضل من ارجع من دوام اركض وراها شوي و....وسمعنها صرخ حمووووودي عفنا لاكل وركضنا...
صوت من المطبخ جدر مال مي متروس ....حار يجوي حاطة اديها ثنينهم بي... كتلها سووونة
ولج..شسويتي مخبلةةة طفت امي طباخ...
طلعنا اديها عفنا يسر بلبيت وخذنها لدكتور....حطالها عصارة مال حرك وضمد اديها ثنين ..كال
دكتور.....
لا يلوحها مي لأن يقبة اثر الحرك على اديها....وهي
لابسة دشداشة شعرضها...باوعتلها بعصبية....كتلها ليش سويتي هيج.... باوعت علي وعيونها
كلها دموع كوة مسوي روحي معصب عليها ...ههههه ماكدر احجيها عود هي اشكال سوالف سوي
بس يوجعني كلبي من تئذي روحها ....خذنها دكاترة
ردنا ماكو كالو هي هيج خلل بدماغها...كالت حمودي والله اني حطيت مي بجدر وحميتة
جاي اشوفة حمة حتى اسبح بي مديت ادياتي ...
أنت تقرأ
،،،،غبار الماضي،،،(مكتملة)
Aktuelle Literatur.. خذ العبرة ولا تبحث عن صاحبها... 🖤✨💚 . . عندما يولد لإنسان لاول ضحكة في الحياة يرى انها ستدوم...لاكن مع الماضي والحداث التي نعيشها نجد الواقع مر لنسرد لالم من بين أعين دامعة، ،،،،،،فنجد هذا القصص المؤلمة داخل كل بيت .....عراقي ناخذ منها...