بعد مرور اكثر من شهرين
لقد تكرر مجئ جيهيو
الي المنزل كثيرآ يضحكان ويقبلان بعضهما
وتلك الاشياء التي تفعلها الثنائيات معآ
لقد زاد الوضع عن حدة بالفعل اما بالنسبة
لدانييل يقوم بتذكيري كل خمس دقائق
من اكون وما هو مقامي في المنزل
اصبحت اكرة هذا القصر الغبي
اريد الرحيل لا اريد تكملة العملكنت اقوم بمسح الارضية
لأستقيم ولكني لا أستطيع فلقد قمت بتنظيف المنزل بأكلمة
وحدي فلن يأتي احد من الخادمات الاخريات لمساعدتي فكلاهن في اجازة.... لقد استغرق مني المنزل وقت طويل وخصوصآ غرفة اللعنة والانسة جيهيو التي تحولت الي حاوية قمامة
كم هذا مثير للسخرية حقآ ....اريد النهوض لكني لا استطيع بسبب
ظهري المني من كثرة التنظيفلأشعر بشيء صلب عند مؤخرتي
ويدان شخص قامت برفعياللعنة خصرك صغير جدآ كم حجمة
اظنة صغير ولكن ليس مثل....
تعلمين عن ماذا اتحدث بالتأكيدمالذي تريدة دانييل "
اريد اخبارك اني سأذهب الي العمل فقط
الشئ المهم الذي اريد التحدث معك بشأنة
ليس الان في المساء حين اتي سأخبرك"
قال مغادرآ ليصفع مؤخرتي بخفة ويذهبهاااه الفضول يقتلني واريد ان اعلم في
ماذا يريدني12:45مساءآ
كنت جالسة علي الطاولة الموجودة في المطبخ
ورأسي متكأءة علي يداي لأشعر بعيناي تغلق
تلقائيآ لشدة تعبي .... وماهي الا ثواني قليلة
لأسمع صوت الباب يفتح ولأول مرة من دون
جيهيو اشكرك يألهي.... اعتدلت من جلستيهل اعد لك الطعام " سألت ليجيب ب لا
ليقوم بسحبي الية جالسة بين احضانةلا اريد ان ينتهي الوقت وعند تلك اللحظة بالذات
احم تحمحمت لأحاول الهروب منة
لكن من دون جدوي فهو اقوي مني
بكثيرماذا تريد"
سنذهب انا وجيهيو الي نذهة معآ "
حلت صعقة علي بلفعل يبدو ان علاقتهم قد تطورت كثيرآ استقمت لأجيبة بغضب ولما واللعنة تخبرني اذا كنت
ستذهب انت وهي معآاحقآ لا تعرفين الا تعلمي انك من سيقوم
بخدمتنا " نطق بأستفزازها قد عندنا مجددآ "
هل تتمتع بأستفزازي وأغاضتيربما" ببرود
حسنآ انا لن اذهب اذآ" تحدثت بصوت عالي
وبغضب دافعة اياة بعيدآ عني لأرحل
لكنة امسك بيداي لأشعر بصفعة
قوية علي خديليتحدث بغضب عارم "
لا تنسي مقامك هنا ولا تتواقحي معي
ايتها الخادمةلن اشعر سوي بنفسي جالسة علي الارض
وابكي بحرقة لا اصدق مالذي حدث للتو
الي هذة الدرجة انا رخيصة في نظرة
حسنآ ربما معة حق في هذا انا لست
سوي مجرد عاهرة
أنت تقرأ
خادمة في بيت ايدول
Romanceلا بد انة مجنون .....! 🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞 القصة منحرفة للي مابيحبش النوع دة مايقراش القصة