قصه قصيره لا كن عبره كبيره فأ تعلم من هذه القصه
درس وخذ عبره هذه القصه لكل شخص نكسر قلبه تقول هذه الفتاة أني أحببت شخص في صدق وأخلاص وكان لي دنيا و وطن كنت أحبه بشكل غير طبيعي عندما أحببته كنت في العمر 14 عام وكنت مراهقه
فأ تعلقت به كثيراً واذا ما أرى صورته في اليل لا استطيع النوم أستمرت علاقتنا 5أعوام ذات يوم ذهب إلى بيت عمه وأنا كنت جالسه في الحديقه كنت حزينه كنت أبكي عليه غير معتاده على غيابه فأ بكيت حتى نشف دمع عيوني فأ رن هاتف والدي عندما سمعت صوته بكيت بلا شعور لا أدري لماذا بكيت ربما فراقه أبكاني دخلت غرفتي ونهاريت من البكاء حتى النوم
ذات يوم وصلتني رساله منه كيف حالكي أشتقت أليكي كثيراً فأ اجبته أنا أكثر أينك لا تتركني عذبني غيابك فقال لي : لهاذه الدرجه تحبيني فأ جبته نعم ولا أستطيع العيش من دونك عد لي فقال لي:نعم غداً انا قادم .
كنت أبكي من شدة الفرح لاكن قلبي غير مطمئن لا أعلم لماذا ؟
وفي اليوم الثاني جاء حبيبي وفرحت عندما رئيته لا كن جائني أحساس غريب لا أعلم ما هذا لأحساس ..
دخلت المنزل والدمعه في طرف عيني جائت أختي
قالت لي لدينا ضيوف والدتي تريد منكي القدوم قلت لها: نعم أنا قادمه مسحت دموعي ونزلت رأيت زوجت خال أبي ألقيت عليها السلام وذهبت ألى المطبخ لأحضر الشاي عندما عدت إلى صالة الضيوف رئيت أختي تنضر ألي ماذا بها هذه عندما جلست كانت الصدمه كانت زوجت خال أبي تطلب يدي للزواج من أبنها أمي كانت رافضه فكرة الزواج مطلقاً أبي كان لديه نيه عندما سمعت الخبر أنصدمت ♥ لم أفكر في نفسي فكرت في من أحب كنت أشتاق أليه أكثر من ما أشتاق لأمي والله تعذبت كثيراً فأ بكيت وبكيت وبكيت وضعت يدي على فمي حتى لا يظهر صوت أنيني لاكن لم أتحمل هذا فأبكيت بصوت عالي جدا
جدتي قالت لي ماذا بكي يا أبنتي قلت لها أني متعبه لم أستطيع التحمل أكثر ساعديني أرجوك عقلي لم يعد لي من شدة التفكير كان لي عزاء وكان لأهلي فرح أرتفعت درجة حرارتي جدا في اليوم التالي والدي تحدث معي قلت له :والدي أنته أعرف في مصلحتي لاكن انا صغيره في العمر قال لي نعم لاكن أبن عمك هذا ماذا عساي أن أقول قلت له :لاكن والدتي لا تقبل ذهبت إلى غرفة زوجت أخي وبكيت حتى انقطعت أنفاسي تحدثت معه قلت له أنا أحبك وماذا لأن قال لي لا أعلم ماذا قلت له:قلبي يؤلمني كثيراً ساعدني أرجوك:قال قلبي يؤلمني أكثر لاكن لم أتمكن من الزواج حالتي وحالت عائلتي لا تساعد على الزواج سامحيني أرجوك قلت له:لماذا لماذا وأغلقت ألهاتف في اليوم التالي:عائلتي تتناقش في موضوع الزواج والدي تشاجر مع امي وذهبت أمي ألى أهلها وأبي أتصل وقال:نعتذر لاكن الفتاة صغيره انا فرحت كثيراً لاكن بكيت أكثر عند شجار والدي وأمي وفي اليوم التالي أخبرته بما حدث لاكن لم يرد على الرساله أنتهت علاقتنا لماذا لا أدري لاكن هوه من نهاها وبعد مرور شهرين كنت ذاهبه انا وعائلتي لختي ورئيته قال لي لا تذهبي أريد التحدث أليكي قلت له ماذا تريد دعني وشأني قال أنا أسف انتي اميرتي أنتي عشقي قلت له لماذا لم ترد على رسائلي قال لي :أسف قلت له نعم وماذا الأن قال اميرتي أنتي ♥
انتضروني في البارت القادم
