دَائِماً مَا أقّضِي اللَيل مُتَأمِلة النُجُوم
أُنَاديِهَا اتَوَسَلُ إليِهَا
أيِتُهَا النُجُوم انَا انّتَمِي الَيِكِ ، كِلانَا يَقّضِي اللَيل وحِيداً شَارِد البَال والفِكر سابحاً نحو ثقب أسود
خُذيِنِي إليِك ،اسّحَبِينِي نَحّوكِ
لَكِن لا مُجِيب ....
سَأعّتَرف النُجُوم عَجِيبَة جِداً
بَعِيدة لكِنَهَا قَرِيبَة مِنَا في الوَقّتِ ذَاتِه
نّرَاهَا لَكِن لا تَرَانَاالسُؤال هُنَا
هَل سَوف نُحَلِق لِذَلِك الفَضَاءِ يَومَاً ؟