#أّنِقِذّيِّنِيِّ_مَنِ_أّنِتّقِأّمَيِّ
#بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
#أّلَجِزِّء أّلَوِأّحٌدِ وِأّلَثّلَأّثّوِنِ،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من وصلت اهلي للباب،،،
امي وكفت وحجت وياي قبل
لاتروح ڪــڔٰا̍ڕ
« دلال ،،،بعد لاتلحين وي عقيل
بموضوع عمج عووفي،،،،،لايصير
بي شي من وره القهر،،،
سكتت وهزيت راسي،،وهي
كملت،،،
« عقيل،،، حقه ماما عمج
قصر وياهم
وعافهم سنيين وماسأل عليهم
شتريدي،،،،، بين يوم وليله
ينسه السواه بيهم وبامهم،،،
ويروح ياخذ لحظنه
حجت هيج وبوستني وكالت
« روحي علي،،،ولاتحجين
شي واذا
حجه اسمعي وخلي يطلع
الي بگلبه،،،،،
« ايي ماما ،،،،
« يله اني رايحه،،،وباجر
الصبح امر عليج
« هلا بيج ،،،
حجيت هيج،،،وهي راحت
قفلت الباب،،،،،،،ورجعت علي
وشفته كاعد بالصاله،،،،،
ومدنك ولازم راسه،،،
مشيت بهدؤ اله،،،وكفت يمه
وهو محس بيه،،،،
« عقييل،،،
صحت باسمه،،،وهو رفع راسه
صفنت علي وشفت عيونه صايرات
حمر ووجهه مبين علي القهر
دنك واني لزمت راسه وحظنت
لصدري
وكمت ابوس بي
حظنتها بقوه وذبيت حسرات من گلبي
وحجيت وره دقائق
« دلال راح اتعبج وياي،،،،
اني مخبل يولي،،،ومن افقد
اكوم مااشوف
الچدامي،،،،
ردت اريحه،،،ردت انسي الي
ديحس بي وحارك گلبه
ابتسمت ووخرت راسه من صدري وظليت لازمته وحجيت
واني اباوع بعيونه،،،،
« واني احبك وانته مخبل،،،
وامووت،،،عليك من اشوفك تعصب
وهذا الوجه يصير احمر،،،،
ابتسمت،،،،،،رغم عني
ورجعت دفنت وجهي بصدرها
وخرته مره ثانيه وكمت ابوس
بعيونه المغمضهن ،،،
واحجي
« كووم گلبي اسبح حتى
ترتاح ويروح،،،،،،،الهم والتعب
حجيت هيج وجريته من ايده
وكتله
« كووم يله،،،
كمت وي دلال بدون مااحجي كلمه ورحت للحمام،،،طبيت وهي راحت
تجيب المنشفه وملابسي،،،
اخذت هدوم،،،،، لعقيل ورجعت
طبيت علي
وشفته كاعد على التخت جوه
الدوش وهو رافع راسه
ومغمض عيونه
اخذت الليفه وخليت بيها
صابون سائل وبديت اليف بظهره
من كام وره دقائق،،،،ابتسمت
من،،،،، شفت اخذ المكان بطوله
وضخامته،،،،
أنت تقرأ
انقذيني من انتقامي
Romanceرغبه انتقام ونار في قلبي جعلتني،، اخطوو،،تلك الخطوه والجأ،،،،لعرف،،،عشائري فرضته،،،، عليهم قصه حقيقيه،،،،لشاب اراد الانتقام،،، فتحول انتقامه لحب جارف،،، للكاتبة اوتار حزينة
