..
"أجيبي !" نهرها
"سيدي لا تقسوا عليها" بنبرة هادئة حدج والدها
هي كانت تنظر للفراغ بوجه جامد و عيون خالية"دعنا ننهي الحصة اليوم .. و إبتداء من الحصة القادمة دعها تأتي لوحدها من فضلك" نظر مرة أخرى في عيني والدها ببرود بعد أن كان يراقبها
الأكبر همهم ليقف و تقف هي معه و هاهو يودع الطبيب ليرحلا
...
يا رفاق عدت برواية كنت كاتبتها من زمان
❤❤