اخبروني لغزاً

لم اكن اعلم

اسفه لاني تأخرت يوم بس نسيت عارفه بتقولوا من البدايه إهمال بس خليني اغير الوقت وتقول انها رح تنزل مفاجأة
خل نبداء
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
دخل اثناهما الى المكتبه تقدمت اونتي الى العم يوسف التي تتضح على ملامحه الغموض رغم كبر سنه الا أنه لم ينجب أطفالا وكان يحب اونتي لانها دائما تتجه إليه في كل وقت من صغر سنها الى الان طلب منها أن تعرفه على الفتى الذي معها

اونتي : عمي يوسف أنه بدر صديقي بدر أنه العم يوسف ايش من بعد والدي وصاحب اعظم مكتبه في التاريخ
بدر :تشرفت بمعرفتك عمي
العم يوسف:انا ايضا بني..
اونتي :لما الآن عمي سوف اخبرك كل شئ .....
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد أن حكت له كل شئ تعجبت منه لم تظهر على ملامحه اي شئ يدل على تعجبه
اونتي:وماذا كل ماحدث عمي

العم يوسف :اونتي انا كنت اعلم بكل شئ مما قلتي لاكن لقد كنت انتظر ردك لكي ابلغك بكل شئ لاكن لم استطع لذا امنحيني دقيقه مع بدر ومع علمك أن بدر حفيدي الاول

تركتهم اونتي وذهبت الى رف كتب الخيال لتبحث عن شئ يفيدها وتركتهم وبدائت بالبحث
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عند بدر والعم يوسف
عم يوسف :بدر اعتقد اننا تأخرنا وهاذا ما جعلهم يغضبون علينا جعلها تفهمنا بأسرع وقت ممكن
بدر : لاكن كيف نفعل ذلك اونتي صعب ارضاها
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~عند اونتي بعد فتره من البحث تذكرت اونتي ان جدتها لم تقراء الكتاب وكان مطبوعا بل كان دفتر وكان بخط. اليد قررت الذهاب لبدر وتخبره ماتذكرته وأنه عليهم الذهاب للمنزل للبحث التفت للطريق العوده لاكن صدمه بالكم الهائل من السواد الذي واجهته وكان بدر والعم يوسف أمامها وهاذا كان آخر ما تذكرته فتحت عيناها وكانت ممتده على عشب والسماء خاليه من فوقها لا خشب لا سقف
حاولت النهوض بخفه لانها كانت خفيفه حينها لاكنها حست بشئ ثقيل على كتفها مما جعلها تجلس مره اخرى كانت حقيبه جلديه قديمه تربعت في الارض (تربعت يعني تقربعت رجل ع رجل في الارض شوف/ي لما تجلس في الارض تأكل وتكون لوحدك هاذك اسمها تربيعه) نكمل