:ردة فعل جيهوب كان حبيبك السابق و هو يريد العودة اليك
جيهوب يكون حبيبك السابق و هو قد خانك مع فتاة عاهرة لذلك تركتيه و لكنك لم تستطيعي مسحه من ذاكرتك فقد قظيتما اوقاتا جميلة معا لا تنسى، حتى انه ليس بمقدورك تجاهل مشاعرك القوية تجاهه بعد كل ما فعل
وجدت رسالة منه تطلب منك اللقاء في الحديقة على الساعة الرابعة ليفسر كل شيء و لكنك تجاهلتيها لأنك بالفعل قد كنت على موعد مع صديقتك في مدينة الملاهي.ألا ان المتعة لم تدم طويلا لان المطر بدأ بالتساقط فهرعتما الى بيتيكما.
.و طبعا فان بيتك قريب من الحديقة لذلك مررت عليها.
.تفاجأت برؤية جيهوب جالسا على مقعد و هو بانتظارك فاقتربت منه و قربت المظلة منه.
:نظر فوقه ليراك فعانقك من دون قصد و قال
اسف لأنني لم ات من قبل فقد كنت حزينا. حزينا لأن حبيبتي لم تثق بي و ظنت انني خنتها. لكن معك حق فقد رايتني أقبل فتاة بعد كل شيء و انت لا تعلمين انها اختي
انتي: ماذا اختك؟ هل تملك اختا؟
.جيهوب: نعم. في الواقع انا لا اتحدث عنها لانها كانت تعيش في امريكا منذ سنين
.أنتي: أنا اسفة لانني لم اثق بك
.جيهوب: لا عليك. انا الاسف لاني لم اخبرك بذلك مسبقا
أنتي: لكني لم اترك لك مجالا لتفعل.
.قلت ذلك و أنتي تبكين فامسك جيهوب بخدك و قبلك و قال: لا اريد منك ان تبكي فأنا لا استطيع تحمل بكاء حبيبتي.
أنتي و انت تتصنعين الدهشة: و من اخبرك بانني اقبل بك حبيبا.
جيهوب: لأنك لا تملكين خيارا.
انتي تظحكين: لا أقبل
فتظاهر جيهوب باللا مبالاة: حسنا وداعا.
أنتي: يااااا لما أنت بارد كنت امزح.
فاتى اليك جيهوب و احتضنك و قال: أعلم أنك لا تستطيعين الرفض.ثم قبلك فاسقطت المظلة و بدا المطر ينزل عليكما لكنكما تجاهلتما ذلك و اكملتما قبلتكما.