اولا سوري سحبت عليكم انا اخبرتكم انو عندنا جنازة وكل دقيقة ضيوف وهيك اشياء ابن خالي توفى غريق لهيك ما نزلت من فترة طويلة وبليز بدي تفاعل اذا ما راح تتفاعلو مع الرواية راح امسحها.
. . . . . . . . .
تذكير: كانت ايمي تشاهد عرض بانقتان ثم أتى رجل وسحبها من يدها وادخلها الى غرفة فارغة ودفعها على الحائط بنية (+18) وأصبحت ايمي تتعرق بشدة حتى لسانها تعقد ولم تستطيع الصراخ او التكلم او الدفاع عن نفسها هي كانت فقط تذرف الدموع بصمت .
شوقا : هيا إيمي صغيرتي توقفي عن البكاء هو لم يفعل شيئ لقد أنقذناك أرجوك توقفي عن البكاء وأنا أسف على كلامي الجارح . Flashe bak: كانت ايمي فقط تذرف دموعها بصمت وهي تبتسم ببلاهة لانها فقط في تلك اللحظة تذكرت جميع ذكرياتها مع شوقا معتقدة ان كل شيئ انتهى انه فقط سيقوم باعماله القذرة معها ويقتلها بعدها او يجعلها منبوذة من قبل المجتمع ثم فجأة دخل شوقا ورأى الرجل يقترب من ايمي وهو يحاوطها وهي تبتسم ولا تتصدى لافعاله فظنها هي من طلبت منه ذلك فاقترب من الرجل ولكمه حتى سقط وهرب خارجا اما ايمي توسعت عيناها من شدة الصدمة والفرحة في آن واحد وركضت لعند يونغي لتعانقه لكنه دفعها واردف بغضب : أسف عزيزتي انا لا اعانق العاهرات . لقد تركتيه يقترب منك بكل بساطة وانتي تبتسمين وتطلقين العنان لدموع التماسيح آخر كلمة سأقولها لك هي اذهبي ووضبي أغراضك وأخرجي من بيتنا وانسي كل صداقتنا اما الشباب فلهم الحرية ان ارادو ان يبقو أصدقائك ولكن البيت لن تبقي فيه ثم خرج اما ايمي سقطت على الأرض وبدأت تبكي حتى اتوا الشباب وهدؤوها وروت لهم كل شيئ حتى حبها ليونغي بعدها اخبرو يونغي بالحقيقة لكنهم لم يخبروه عن حبها له لانهم وعدوها بهذا. وبعدها ذهب يونغي إليها ليصحح خطأه وقد أخبر الشباب مسبقا انه يحبها وغيرته عليها قد جعلته يقول كلام كهذا end flashe bak جنكوك كان قد اتصل عليك واخبرك بمشاعر شوقا واصبحت تقفزين كالمجنونة ولكن اتفقتم ان تلعبي دور صعبة المنال قليل لهذا شوقا طلب ان تسامحه لتردف ببردد قاتل: سوف اسامحك لكن انسى علاقتنا الماضية صنصبح اصدقاء عاديبن فقط ثم تحركت من أمامه لتصعد لغرفتها و تغلق الباب وتبدأ القفز فوق السرير كالمجنونة نامت وفي الصباح استيقظت لتذهب للثناوية وارتدت التالي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ييتبع .....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.