بعد كل ماحدث من امر عجيب لم يكن اهل جاك يعلمون بما حدث ف في الصباح في ال 7 صباحاً استيقظت والدة جاك (ميري) وايقضت زوجها ايضا وبنتها وذهبت لتعد لهم الفطور فذهبت للأستحمام فأستحمت وعندما خرجت لتذهب لإعداد الفطور تذكرت انها لم توقض جاك فذهبت الى غرفتة.... عندما دخلت انصدمت ووقعت على الارض وصرخت فسمعها زوجها فهرع لها مسرعاً وعندما وصل انصدم ايضا من شدة الموقف ... فكانوا يرو غرفة جاك تعومها الفوضى والاشياء مبعثرة والشباك مكسور وعندما نضروا من النافذة رأو الاشجار مقتلعة من جذورها وفوضى كبيرة ف كان ضنهم ان ابنهم جاك تعرض للإختطاف من قبل احد ... بكت الام على ولدها وبكت اخت جاك ايضاً وكان والد جاك مذهولا من الموقف متسمراً في مكانة لم يبرحه لدقائق فأسرع الى الهاتف ليتصل بالشرطة فأتصل بهم واخبرهم بكل شي ... بعد عشرة دقائق وصلو الشرطة لدخلو للمنزل وشاهدوا المصيبة ... قام والد جاك بأخبار الضابط عن تفاصيل وجه جاك وعن كل شي عنهُ ... ف أمر الضابط بتجهيز فرقة بحث للبحث عن جاك وأمر بأحضار محققين ماهرين ليحققوا بأمر هذه الجريمةالبشعة ... كان الضابط يطمئن بأهل جاك وان الامور تحت السيطرة وانهم سيبذلون قصارى جهدهم ليجدوه في اسرع وقت ممكن ... وفي نفس الاثناء كان جاك يتجول في الكوكب بعد ما رأى بنايات في الكوكب فكان مذهولا فذهب مسرعاً الى ان وصل فأنصدم من الموقف ... فرأى مخلوقات لم يراها قط في حياتة حتى انهم لا يشبهون الذين على المركبة ... فكانوا ذو بشرة خضراء غامقة اللون خشنة الملمس ورطبة وذو وجه مجعد وقصار القامة وذو اذنان طويلتان ...
كان جاك خائفا منهم فكان يتجول متخفياً بين المباني القديمة خوفا انهم نفس اصحاب المركبة فضل يمشي متخفيا الى ان صادفه مخلوق منهم فكان جاك خائف جدا فهرب منه فشك هذا المخلوق به فركض ورائه فكان سريع جداً الى ان امسكه وقال له (كان يتحدث نفس لغة جاك) : من انت وماذا تريد ومن احضرك الى هنا فلم يقل جاك شيئا فقام هذا المخلوق بضربه على رأسه الى ان افقده الوعي ... بعد كم دقيقة استعاد جاك ووجد نفسة وسط المدينة معلق بحبل وتحته النيران المرعبة وحوله جمع من هذه المخلوقات !!!
فقال قائدهم من انت وماذا تريد
فقال جاك .......
--------------------------------------> يتبع ........
أنت تقرأ
النكبة الكونية
Science Fictionالنوع:خيالي/علمي/فضائي/رعب/اكشن تتمحور القصة حول فتى يبلغ من العمر ١٥ سنة من امريكا ولاية تكساس كان في احد الليالي ينظر من الشرفة وفجأة حدث ما لم يكن في الحسبان..... كتابة:ساموراي علي