تٌَحَـتْ ايادي داعش
للكاتبه:fatima
-كرستين: دخلنه العمااره صعدنه الدرجه ودخلنه الشقه...
كعدنه بصااله...صاار كداامي ابو طلحه وعلى يميني مجااهد....جاان اكو قلم جرره
وفررره صار القلم على الحايط....وحط رجل علـّۓ. رجل ورجع ضهره ليوره
-ابو طلحه: كرستينااا
-كرستين: نعم
-شاايفه القلم الكداامج....
-ضليت صافنه ابوجه بستغرااب مفهمت شنو جاان يقصد...شنوو يعني
-كرستييين الج طريقيين يااا امااا تبقييين ويااانه
وساعدينه واقل حركه زايده احسبي اهلج اختفوا م̷ـــِْن هل عاالمويااا اماااا اضللين سبييه وعلى ساااعه تموتين...
و بالضبط مثل هل قلم...وشال القلم الفره المحطوط على الطبلهالي مووو وياانه عمره مراااح يندلل دربه مثل هل قلم يضل بس يفتررر وماا يعررف مصيره شنو وين راح يوكف....
كااام وكف ومجاهد وكف وياااه....
-ابو طلحه: فكرري براحتج بااجر اريد جواااب
طلع ومجاهد طلع وياه-مجاهد: ابو طلحه...
-نعم
-احنى ليش اجينه السوريااا
-هههه اني هناا شغلي....اجيت للعراق بمهمه وخلصتهاا
-يا مهمه؟
-طبطب علـّۓ. ضهري وكال مو مهم تعرف روح ارتااح وبعدينن نطلع اعرفك علـّۓ. المكان
-مااشي...عفته ورجعت دخلت للشقه...
-كرستين:طلعوا اثنينهم ضليت علـّۓ. كعدتي وصاافنه شلللون راح ابقه هنااا والى متى ونيني وبيسان شنو وضعهم هساا كااعده وصافنه انفتح البااب رفعت راسي وشفت مجاهد
-مجاهد: كرستييين
-كرستين: مجاااهد شلووون شرااح اسووي اذا ساندهم معناتهاا بعت وطني واذا ماا ساندهم علـّۓ. ساعه امووت ونينيي وبيسااان شلووون اني انتهيت
-كرستين حبيبي انَـْتي قويه وكدهاا وبأقرب فرصه راح نطلع منااا ټمـٱمـ صدكيي نخلص وتصير سوالف
-وهسااا شلون
-كوومي ارتاحيي وهي وحدهي تصفه
-كرستين: كمت م̷ـــِْن يم مجاهد رحت فتحت بااب
لكيتهاا غرفه دخلت كعدت علـّۓ. الحربايه ونزعت الحذاء اخذت نفس وو اتمدتت....علـّۓ. الجرباايه احس متقززه م̷ـــِْن المكااان ومن كل شيي احس نفسي مذنبه م̷ـــِْن اناام بمكانهم واكل م̷ـــِْن اكلهم....
م̷ـــِْن التعب ما حسيت علـّۓ. نفسي م̷ـــِْن نمت....
كعدتت لفيت شعري ونزلت الثوب وطلعت حافيه افتريت بالشقه ماكو احد
أنت تقرأ
تحت ايادي داعش
Historical Fictionقصه جديده باللهجه العراقيه ..محتواهاا... تدور الاحداث عن فتاه يتيمه الام والاب تسعى لتحقيق حلمهااا الذي يرفضه المجتمع...... وتذهب في مهمه وتخاطر في حياتهااا ثم تقع ☟تٌَحَـتْ☟ ايادي داعش وخصيصا ☟تٌَحَـتْ☟ اياادي الاميرر ياترى هل تنجوو م̷ـــِْن تنض...