C8

5.3K 500 811
                                    


هاي!

اسفه للتاخير بس الفصل كبير النهاردة

بتنمني نجمات كتيرة البارت ده وتعليقات اكتر بين السطور.

رايك بالهاوية وفلاورز!

متحمين لايه اكتر!!

متنسوش تعليقات وفوت.

شكراً
*****






B
Marin pov

في  طريقنا للمطار اخيرًا بعد اكثر من ثمان ايام اعاني بهم، نظرت لها بينما اقود وهي تتابع الطريق بحماس بينما كل ثانية تضرب بقدمها الارض بحماس بخفه، نظرت لها وكانت ترتدي ثوب مزركش رمادي اللون بينما تترك لشعرها العنان.

وضعت لها زينة من ماسكارا وايلاينير و احمر شفاه خفيف، بدت آنسة خلابة ولا بد ان تلك الجلسات التي كان يجعلها تنتظم بها لها دور كبير في هذا المشهد الذي امامي.

لنري ردة فعله حالما يراها هكذا، اقصد ان بيكهيون كتوم ليس من هؤلاء الذين يصرحوا عن مشاعرهم لاحد، لذلك نويت ان اري من خلال تصرفاته ان كانت مشاعرة متبادله بالفعل ام مجرد ايام عابرة تنتهي برحيلها.

فأنا اكثرهم دراية له ولن يصتصعب علي ّ قراءة تعابيره.

"آيلي لا تركضي"حذرتها بجدية قبل ان ننزل وانا اصف السيارة بمكانها وترجلت، اومأت لي بحماس وهي تخرج من السيارة بسرعة تقف امامي تنتظرني اخرج.

"منذ متي ونحن نستقبل بعضنا بالمطار!"تمتمت بها بغضب والاجابة كانت تلك الصغيرة التى تقف امامي.

لم اكن اعلم انه سيأتي يومًا وتصبح فتاة لم تتخطي التاسعه عشر حتي من تستولي علي كافة ما يخصه، حتي تفكيره.

اشرت لها بالطريق حتي دخلنا المطار وقفت انظر الساعه وتقريبًا الطائرة هبطت ومن المفترض ان يخرج الان.

"الم يتاخر؟"تسائلت ايلي بتوتر بينما عينيها تجوب المكان تحاول، قلبت عيني من تلك التصرفات التي لااحبها، اراها مبالغة.

"لم يسافر بحرب!"قلت بسخرية جعلتها تنظر لي بطرف عينيها بضيق بدا طفوليًا وليس جادًا حتي، اظن انه يجب ان يعلمها كيفية التوقف عن تلك التصرفات الطفولية.

"اوه، المسافرين بداوا بالخروج"قلت منبهة فوقفت علي اطراف اصابعها تبحث عنه.

بدات ابحث عن وجهه بين الخارجين بينما هي بحماس شديد تنظر مثلي لهم بينما تمتم باسمه بإنتظار ملهوف ربما!

المعالجحيث تعيش القصص. اكتشف الآن