-الصوره فتنة >^<-
ᴇɴᴊᴏʏ ᴍʏ sᴡᴇᴇᴛs♡
ᴘʟᴇᴀsᴇ, ᴜ ᴄᴀɴ ᴅɪᴅ
ᴠᴏᴛᴇ ᴀɴᴅ ᴄᴏᴍᴍᴇɴᴛ?ヅ
~
فكرة:سوي جدول يومي لك، حتى لو كنتيمغتاضة من هالشي جربية لمدة ثلاث ايام
على الاقل ثم ارجعي شوفية صدقيني
تحسين بسعادة✨.—
تجريّ في الخارج، بـ نشاطَ علىّ غير العادة
تبتسم لتلك وذاك تُحاول نشر
الايجابية بابتسامة ربما لتصنع يوم أحدهم؟هي فاشلة في نشر ذالك حتماً، ولكن هذا ما قامت بتنفيذة بعد قرائتة في موقعٍ مآ كان عنوانة
لتصنع يومك ويوم غيرك بأُحجية مآوهي حقآ صدقت ذلك ونفذت وللأسف تلقت ردات فعل مختلفة نستطيع القول هناك
أشخاص قبلو ابتسامتها البشوشة بصدر رحب وبادلوها الفعل، وهناك شخصيات! ،قامت بتقضيب حواجبها باستنكار ونفي، وهناك من بدأ بالعبس رداً لجميلها هل تُقابل الحسنة بالسيئة هنآ؟نعتت غبائها المستمر الذي لا يريد الإنقراض
واردفت حينَما وصلت لبقعتها المختارة بيت الفطائر المحلاة للجدة ريديلي، وفتحت الباب للخلف..
"تشةة هل كان علي ان أصدق خُرافات الأنترنت يومآ، علي الحوز بجائزة للغباء فعلآ"ذهبت للجلوس بجوار مائدة ما، والتقطت كتيب الطلبات لتطلب النّادل تزامناً مع طلبِ شخصاً آخر لة، التفت له تكتم أنفاسها الغاضبة عاضة على شفتها السفلية، وصبت كل تركيزها بة
POV JINNE :
انا فقط أردت طلبا ليس بالكثير كوب
اسبريسو، مرّ وذا كارميل وكريمة بيستاشيو
أعلى البان كيك وفوقها فواكة مُشكلة
طلبي المعتاد ببساطة!سمعتُ صوتاً قام بدعوة النادل أيضآ انا أبدو لكم غاضبة ولكني بالفعل كذالك كيف يجرؤ وهو رأني وانا طلبتة قبلة، ليس من شيمي ترك ذلك يحدث مجدداً ليأخذ درسا اولا..
التفتّ آلية بغية معرفتة أو معرفة من هذا المجهول هو فقط كان فتى يبدو في عمر 26 ذا شعر ازرق يرتدي بذلة صوفية بيضاء وبنطال أسود ويضع قدما على أخرى وينظر اليّ بحاجب مرفوع ماذا!
هل يسخر ولأن بتلك النظرة التهديدية انا لا اعلم بالظبط مالذي يحاول الوصول آلية لا تهمني إلى مالا قد تمول آلية الأحداث جدياً لا أهتم،ان قمت بحلق حاجباه عمداً وصب بعض الفلفل الحار في مقلتاه
ليتعلم لاحقا كيف ينظر لفتاة باستصغار.END POV
ألقت نظرة سريعة للنادلِ الذي بدأ مرتبكاً بسب تبادل النظرات المليئة بالمشاحنة والقليل من محاولة اغتيال جيني لهذا المغفل كما تعتقد

أنت تقرأ
𝐅𝐚𝐤𝐞 𝐰𝐡𝐢𝐬𝐭𝐥𝐞 ▎ صَافرةٌ وهميةٓ
Romance-Kim Teahyung. -jinne. مُقتَطفآتّ.. - "وگأنني أهتمّ بٰالجارِ الغَبي" قالت بعدما زمجرت بغضب.. 'انت كذالكَ جيني ، بَعدَما جَذبگ صوتُ صفيرةٓ' قالت الأخرى بِسُخرية - رَمق النافذة المُجاورة لمنزلة، ليتذكر فجأة وهي كانت تضع المنشفة على خُصلات شعرها حمد...