بارت 14

289 22 40
                                    

جيسيكا:اليوم يوم جميل مره كله هدوء و سلام و لحسن حظي اني اكتب البارت و اتيانا نايمه /تضحك بشر/


الي يسئلون ايش صار بعد ما هدمت الاستوديو علي رئسي انا سويت تعزيزات و جددت ام الاستوديو ب ابواب حديد و الجدران خليت العمال تصنعها من حديد و كله مشان الزق اتيانا الي تخترق الجدار و تكسر الابوب

الي يسئلون ايش صار بعد ما هدمت الاستوديو علي رئسي انا سويت تعزيزات و جددت ام الاستوديو ب ابواب حديد و الجدران خليت العمال تصنعها من حديد و كله مشان الزق اتيانا الي تخترق الجدار و تكسر الابوب

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

المهم يلا نخش في البارت

***تذكير***

*لينتهي السبق الصحفي و يعودان ل اكسو بعد ان اعطاهن لي سومان جدول اعمالهن **

و فور دخولهن سمعوهم يضحكون بقوه ليجدو الخبر كان يعرض بالتلفاز و اتيانا تسب الصحفي و هم يضحكون بالئرض

شوقا:انظرو لنسختي الجريئه (و بعثر شعرها)

اتيانا:سئقطع يدك (ببرود مخيف)

فئزال يده و هو نوعا ما خائف

كيانا:تيا لا تحب ان يبحثر شعرها احد (و ضحكت)

سوهو:هل شوقا خاف منذ قليل(بخبث)

شوقا:من ماذا اخاف من هذه القزمه(و نظر ل اتيانا )

فنظرت له ببرود ثم مشت للخروج فرقض و وقف امامها قبل ان تخرج

شوقا:ياا اتتجاهليني(بغضب)

و اكملت مشيها بتجنبه فكتمو ضحكتهم لئن شوقا غاضب فوقف امامها مره اخري و كلما وقف امامها تمشي من جانبه

شوقا:طفح الكيل (صرخ بغضب)

و امسكها من يداها و نظر لها لتنظر بمكان اخر تكتم ضحكتها

شوقا:ماذا بكي (بئستغراب)

اتيانا:اااه في الحقيقه ..هناك شعره تتدلي من انفك (بهمس)

فنظر لها بصدمه لتضحك بقوه و هي تجلس بالئرض بينما الاعضاء خلفهم يضحكون بصمت فنظر لهم شوقا ليتوقفوا و يمثلون الرقص او  انهم يتدربون فشتد ضحك اتيانا بينما شوقا المسكين لا يعرف ما يفعله

فستقامت اتيانا بعد ضحك طويل و نظرت له

اتيانا:لم لا نصعد للطابق الثالث

اتيانا و كياناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن